اعلان

اقوال وحكم ابن عربي

اقوال وحكم ابن عربي

“الحُكْم نتيجة الحِكمة، والعلم نتيجة المعرفة، فمن لا حكمة له لا حُكْمَ له، ومن لا معرفة له لا علم له.”

“الطريق إلى الحقيقة تتعدد بتعدد السالكين.”

“إذا فرأت الكتب فاعرف حالك وانظر ما خاطبك فيها، فإن الأحوال محل الخطاب والذوات تحمله.”

“الحكم نتيجة الحكمة والعلم نتيجة المعرفة فمن لا حكمة له لا حكم له ، و من لا معرفة له لا علم له.”

“الزمانُ مكانٌ سائلٌ، والمكانُ زمانٌ متجمِّد.”

“السماع منشأ الوجود، فإن كل موجود يهتز.”

“المكان الذي لا يؤنث، لا يعول عليه.”

“إن النّفّريّ من أهل الليل، واعلم أعزك الله بسلطانه أن الله جعل الليل لأهله، كما جعل الغيب لنفسه!”

“كل بقاء يكون بعده فناء لا يعوّل عليه.. كل فناء لا يعطي بقاء لا يعوّل عليه.”

“كلُّ سفينةٍ لا تجيئُها ريحُها منها فهي فقيرة.”

“كُلُّ مُواصَلَةٍ لا تُشْهَد في عَيْنِ البُعْدِ لا يُعَوَّل عليها.”

“لن تبلغ من الدين شيئاً حتى توقر جميع الخلائق.”

“و تحسب أنك جِرم صغير و فيك انطوى العالم الأكبر.”

“وما عليَّ إذا ما قلتُ معتقدي * دع الجهول يظن الحق عدوانا”

“أوصيك لا تحتقر أحداً ولا شيئاً من خلق الله فإن الله ما احتقره حين خلقه.”

“العقل أفقر خلق الله فاعتبروا.. فإنّه خلف باب الفكر مطروحُ.. إنّ العقول قيودٌ إن وثقت بها.. خسرت فافهم فقولي فيه تلميحُ.”

“العالم هو إعتراف متبادل بالوجود بين الله والإنسان، عبر العقل.”

أن العالم لا يطلق يوم القيامة إلا على المحدث وأما غيره فيتميز بعمله إن كان له عمل ويحشر في عموم الناس وأما أهل الحديث فيحشرون مع الرسل وهم ورثة الأنبياء.

الحكم نتيجة الحكمة والعلم نتيجة المعرفة فمن لا حكمة له لا حكم له ، ومن لا معرفة له لا علم له 

"من قال بالحلول فدينه معلول، وما قال بالاتحاد إلا أهل الإلحاد"

"فإذا سمعت احدا من أهل الله يقول أو ينقل إليك عنه أنه قال الولاية أعلى من النبوة ، فليس يريد ذلك القائل الا ما ذكرناه. أو يقول أن الولي فوق النبي والرسول فأنه يعني بذلك في شخص واحد وهو أن الرسول من حيث أنه ولي أتم منه من حيث أنه نبي ورسول لا أن الولي التابع له أعلي منه فإن التابع لا يدرك المتبوع أبدا فيما هو تابع له فيه إذ لو أدركه لم يكن تابعا فافهم"

اما بعد ياأخي ! فالقدر سابق ، والقضاء لاحق ، ولايغرّنك ماأنت عليه من سني الأعمال ، وزكي الأحوال ، مادام رسنك مُرخى ، على غاربك ملقى ، فإن الخاتمة أمامك ، فخذ الكرامة على أدب ، وأعرض عن الإشتغال بها وجد في الطلب ، فكم مريد كانت حظ عمله لما كانت غاية أمله ، ومن الله نسأل عصمة الأحوال ، في السابقة والمآل والسلام !

ينبغي للسالك متى ماخطر له إنه يعقد على أمر ما أو يعاهد الله تعالى عليه ، أن يترك ذلك الأمر إلى أن يجئ وقته ، فإن يسّر الله فِعله فَعَله ، وإن لم ييسِر الله فعله يكون مخلصا من نكث العهد ، ولايتّصف بنقض الميثاق

مقالات ذات صلة

تعليقات