اقوال وحكم محمود درويش
تطحنها عربات الأمير الوسيم .. أطل على هدهد مجهد من عتاب الملك .. أطل على ما وراء الطبيعة , ماذا سيحدث بعد الرماد ؟ .. أطل على جسدي خائفا من بعيد .. اطل كشرفة بيت على ما أريد.
القهوة لا تشرب على عجل , القهوة أخت الوقت تحتسى على مهل , القهوة صوت المذاق , صوت الرائحة , القهوة تأمل وتغلغل في النفس وفي الذكريات.
ومن حسن حظي أني أنام وحيداً فأصغي إلى جسدي , وأصدق موهبتي في اكتشاف الألم , فأنادي الطبيب قبيل الوفاة بعشر دقائق , عشر دقائق تكفي لأحيا مصادفة وأخيب ظن العدم .. من أنا لأخيب ظن العدم ؟ من أنا ؟ من أنا.
من يدخل الجنة اولاً ؟ من مات برصاص العدو ام من مات برصاص الأخ ؟ بعض الفقهاء يقول: رب عدوُ لك ولدته أمّك.
من لا يملك الحب , يخشى الشتاء.
وأبي قال مرة: الذي ماله وطن ماله في الثرى ضريح ونهاني عن السفر.
كرة القدم فسحة تنفس تتيح للوطن المتفتت أن يلتئم حول مشترك ما.
تحدّث إليها كما يتحدث نايٌ إلى وترٍ خائفٍ في الكمان.
أريد قلبا طيّبا لا حشْوَ بُندقيّة
فإن أسباب الوفاة كثيرةً من بينها: وجع الحياة
في حضرة الموت لا نتشبَّث إلا بصحة أسمائنا.
لا أَخجل من هويتي، فهي ما زالت قيد التأليف؛ ولكني أخجل من بعض ما جاء في مقدمة ابن خلدون.
العزلة مصفاةٌ لا مرآة
إن رجعت إلي البيت، حيا، كما ترجع القافية بل خللٍ، قل لنفسك: شكرا!
ُيحن يُفرض الوداع الصعب ، بحضورِه يناقض الشرطَ المستحيل لغيابِه فى رثاء إدوارد السعيد
سأحلم ، لا لأصلح أي معنى خارجي . بل كي أرمم داخلي المهجور .
..وحين أحدّق فيك أرى مدنا ضائعة أرى زمنا قرمزيا أرى سبب الموت و الكبرياء أرى لغة لم تسجل
احذر خيانة الفرحفخبانته قاسية
:لي حكمة المحكوم بالإعدام لا أشياءَ أملكُها فتملكنى
أتيت، ولكنني لم أصل .ووصلت ولكنني لم أعد.
اذا قضيتم على انفسكم قضيتم على الظلم* *ماالعمل * نقتل الذاكرة..
أشهد أنني حيّ وحرّ حين أنسى
اسباب الوفاة كثيرة من بينها وجع الحياة
أطيلي وقت زيبنتك الجميل، تشمّسي في شمس نهديك الحريريين، وانتظري البشارة
أعترف بأني تعبت من طول الحلم الذي يعيدني إلى أوله وإلى آخري دون أن نلتقي في أي صباح .
افرح، بأقصى ما استطعتَ من الهدوء، لأنَّ موتاً طائشاً ضلَّ الطريق إليك من فرط الزحام…. وأجّلك
أعدّي لي الأرض كي أستريح فإني أحبّك حتى التعب صباحك فاكهةٌ للأغاني وهذا المساء ذهب
الاّن ، أنت أثنان .. ثلاثة .. عشرون ألف ، كيف تعرف فى زحامك من تكون ؟
الآنأنت اثنانأنت ثلاثةعشرونألف!؟ كيف تعرف في زحامك من تكون؟
الحنين مسامرة الغائب للغائب و التفات البعيد إلى البعيد .
تعليقات
إرسال تعليق