اقوال وحكم زهير بن ابي سلمى

اقوال وحكم زهير بن ابي سلمى

وكائن ترى من صامت لك معجب*** زيادته أو نقصه في التكلم

وكائن ترى من صامت لك معجب *** زيادته أو نقصه في التكلم***لسان الفتى نصف ونصف فؤاده*** فلم يبق إلا صورة اللحم والدم

وأعلم ما في اليوم والأمس قبله***ولكنني عن علم ما في غدعم

الود لا يخفى وإن أخفيته والبغض تبديه لكَ العينان

ومن يك ذا فضل فيبخل لفضله*** على قومه يستغن عنه ويذمم***ومن يجعل المعروف في غير أهله***يكن حمده ذما عليه ويندم

سئمت تكاليف الحياة ومن يعش*** ثمانين حولا لا أبا لك يسام

ألا ليت شعري هل يرى الناس ما ارى***من الأمر أو يبدو لهم ما يدا ليا

فقري في بلادك إن قوما***متى يدعوا بلادهم يهونوا

فلما عرفت الدار قلت لربعها***ألا نعم صباحا أيها الربع واسلم

لسان الفتى نصف ونصف فؤاده***فلم يبق إلا صورة اللحم والدم

ومن يصنع المعروف في غير أهله***يكن حمده ذما عليه ويذمم

و ما من يد إلا يد الله فوقها ,,, و لا ظالم إلا سيبلى بأظلم

وَمَهْمَا تَكُنْ عِنْدَ امْرِئٍ مَنْ خَلِيقَةٍ … وَإِنْ خَالَهَا تَخْفَى عَلَى النَّاسِ تُعْلَمِ

وفي الحلم إدهانٌ، وفي العفو دُربةٌ .. وفي الصدقِ مَنجاةٌ من الشّرِّ فاْصْدُقِ.

سَألْنَا فَأَعْطَيْتُمْ وَعُدنا فَعُدْتُمُ … وَمَنْ أَكْثَرَ التّسْآلَ يَوْماً سَيُحْرَمِ

ومن هاب أسباب المنايا ينلنه وإن يرقى أسباب السماء بسلم.

ومن لا يصانع فى أمور كثيرة يضرس بأنياب ويوطأ بمنسم زهير بن أبى سلمى

سَألْنَا فَأَعْطَيْتُمْ وَعُدنا فَعُدْتُمُ ... وَمَنْ أَكْثَرَ التّسْآلَ يَوْماً سَيُحْرَمِ

وَمَنْ يَغْتَرِبْ يَحْسَبْ عَدُواً صَدِيقَهُ ... وَمَنْ لَم يُكَرِّمْ نَفْسَهُ لَم يُكَرَّمِ

وَمَنْ يَكُ ذَا فَضْلٍ فَيَبْخَلْ بِفَضْلِهِ ... عَلَى قَوْمِهِ يُسْتَغْنَ عَنْهُ وَيُذْمَمِ

وَمَهْمَا تَكُنْ عِنْدَ امْرِئٍ مَنْ خَلِيقَةٍ ... وَإِنْ خَالَهَا تَخْفَى عَلَى النَّاسِ تُعْلَمِ

لسان الفتى نصفٌ ونصفٌ فؤاده ... فلم يبقَ إلا صورة اللحم والدمِ

ومن يجعل المعروف في غير أهلهِ ... يكن حمده ذمّاً عليه ويندمِ