ان الله مع الصابرين مزخرفه
آلْـڒخـړڤـﮧ آلْـآۈلْــﮯ
آﮢـ آلْـلْـھ ﻤﻋ آلْـڝـآﭔړﭜﮢـ
اﻟژﺧژﭬـة اﻟﭥاﻧﯾـة
اﻧ اﻟﻟھَہّ ﻣ̝̚ﻋ اﻟﺻاﺑژﯾﻧ
اٌلِـزٍخًرُفّةُ اٌلِـثٌاٌلِـثٌهٌ
اٌﻧَ اٌلِـلِـهٌ مِـعٍ اٌلِـصٍـاٌبّـرُيٌـﻧَ
ٱڵـژڂـږﭰھ ٱڵـږٱﭜعـھ
ٱن ٱڵـڵـھ مـعـ ٱڵـڝـٱﭜږﯾ̃ن
ﺂ̲ﻟ̲ژخږﻓ̲ة ﺂ̲ﻟ̲خﺂ̲ﻣ̲ﺳ̲ﮬ̲̌ﮧ
ﺂ̲ﻧ̲ ﺂ̲ﻟ̲ﻟ̲ﮬ̲̌ﮧ ﻣ̲ﻋ ﺂ̲ﻟ̲ڝﺂ̲بـږيےﻧ̲
ﺂ̣̥̐ﻟ̣̣زْخّـرَﻓﮧ ﺂ̣̥̐ﻟ̣̣ﺳ̶ﺂ̣̥̐دَﺳ̶ﺔ
ﺂ̣̥̐ﻧـ ﺂ̣̥̐ﻟ̣̣ﻟ̣̣ﮧ ﻣـﻋ ﺂ̣̥̐ﻟ̣̣ﺼﺂ̣̥̐ﺑـرَۑﻧـ
ٱڷژﺧڔﻓ̲̣̐ۂ ٱڷـﺳ̭͠ٱبـﻋ̝̚ۂ
ٱڻ ٱڷڷﮪ ﻣ̝̚ﻋ̝̚ ٱڷﺼٱﭓڔېڻ
آلَزَخِرَفْﮥ آلَثٌآمـَنّﮥ
آنّ آلَلَﮩ مـَعَ آلَصَآبِرَيْنّ
آلِّزٍّخِّرِفٍّةٍّ آلِّتٍّآسَّعَّهِّ
آنِّ آلِّلِّهِّ مِّعَّ آلِّصِّآبٍّرِيِّنِّ
ﺂ̣̥̐ﻟ̣̣ڗخـّرّفّـﺔ ﺂ̣̥̐ﻟ̣̣ﻋ̝̚ﺂ̣̥̐ﺷ͠رّﮪ
ﺂ̣̥̐نّ ﺂ̣̥̐ﻟ̣̣ﻟ̣̣ﮪ ﻣ̝̚ﻋ̝̚ ﺂ̣̥̐ﻟ̣̣صْـﺂ̣̥̐بّرّېنّ
اّلّزّخّرّفّةّ اّلّحّاّدّيّ عّشّرّهّ
اّنّ اّلّلّهّ مّعّ اّلّصّاّبّرّيّنّ
اٍّلَّزَخٌّرًّفّْةْ اٍّلَّثّْاٍّنِّيٌّهّْ عَّشّْرًّهّْ
اٍّنِّ اٍّلَّلَّهّْ مُّعَّ اٍّلَّصُّاٍّبّْرًّيٌّنِّ
آلْزْخْرْفْةْ آلْثْآلْثْـﮬ̲̣̐ عْشْرْﮬ̲̣̐
آنْ آلْلْﮬ̲̣̐ مْعْ آلْصْآبْرْيْنْ
اَلَزَّخَرَفَةٍ اَلَرَاَبَعَهَ عَشَرَهَ
اَنَ اَلَلَهَ مَعَ اَلَصَاَبَرَيَنَ
لقد طلب منّا المولى أن نستعين بالصّبر على مصائبنا ومصاعب الحياة الّتي نواجهها، وهو يدرك أنّ الأمر ليس بالسّهل علينا، ولكنّه قال لنا: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ}، وحمل البشارة للصّابرين: {وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ}، ووعدنا بأحسن الجزاء على صبرنا: {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ}، والأهمّ من كلّ ذلك، أنّه وعد الصّابرين بأن يكون معهم، لا يخذلهم، ولا يتركهم وحيدين، فقال: {إِنَّ اللهَ مَعَ الصَّابِرِينَ}... أفلا نثق بالله وبوعده؟!
الصّبر ثمّ الصّبر؛ إنّه مفتاح الفرج حقًّا وصدقًا، مهما كان ما نواجهه، ومهما عظمت الأمور في أعيننا، ولنتّكل على الله، ولنثق أنّ بإمكانه أن يجد لنا مخرجًا، وأن يفرّج عنّا ويرحمنا برحمته: {الَّذِينَ صَبَرُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ}، {وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلْ الْمُتَوَكِّلُونَ}.
تعليقات
إرسال تعليق