اعلان

الترمومترات في المنام - تفسير الاحلام لابن سيرين

الترمومترات في المنام - تفسير الاحلام لابن سيرين

الترمومترات المائية (فهرنهايت): تأول رؤياها بمحاولة معرفة حقيقة أو طبيعة شيء ما، أو طبيعة المقربين لشخص الرائي، أو محاولة معرفة أهل العروس من كلا الطرفين للعزاب.

فمن رأى أنه يختبر درجة حرارة مياه، وكان أعزبة فإنه ربما كان يبحث عن حال أهل عروسه أو عن حال عروس يريدها وهو يسأل عنها خبير بها صادق في إخباره على الأرجح، 

الترمومترات الحمضية {لقياس الأحماض}: تأول رؤياها بمحاولة معرفة أسرار أناس أو عمل غير مشروع أو التجسس على العدو. فمن رأى أنه يستعمل هذه الأدوات، دلت رؤياه على أنه باحث عن سر خطير أو عن معرفة ضعف أو قوة عدوه ويأتيه خبر يقيني في ذلك الأمر. 

وسائل الاختبار التي تتلون (كورق الفيتول فيسالين، الترمومترات الورقية التي تقيس درجة حرارة الجسم: تأول رؤياها على اختبار صدیق تعرفه ولكنك تشك في مدى ولائه لك، وتأتيك النتيجة غير يقينية. فمن رأى أنه يستعمل مثل هذه الأشياء، دلت رؤياه على اعتماده في بحثه أو تحريه أو تلقيه الأخبار عن مصادر غير دقيقة ولكنها أقرب الأشياء أو الأخبار إلى الصواب.

وسائل الاختبار المذيبة: تأول رؤياها بمحاولة التفريق بين مجتمعين أو التفريق بين حبيبين بالنميمة أو الوشاية، أو الفصل بين متخاصمين. فمن رأى أنه يستعمل هذه الوسائل أو أن آخر يستعملها وكان بينه وبين آخر شركة أو ترابط ما أو كان خاطبا لامرأة أو متزوجا وكان محبا لزوجته ومستقرا معها استقرارا جيدا وطيبا، فربما دلت رؤياه على أن هناك شخص ما يريد أن يفسد عليه هذا الوضع أو أنه هو نفسه يفسده دون قصد منه. ومن رأى أنه أو أن غيره يبحث عن مثل هذه الوسائل، دلت رؤياه على أن هناك رجل صالح أو وشاة أو أنه واش يحاول أن يشي بين اثنين أو جماعة التفريقهم لغرض ما سواء كان هذا الغرض محمود أو مذموم. 

وسائل اختبار الصلادة : تأول رؤياها على اختبار معادن الناس، وربما دلت على المرض الشديد أو التعرض لفتنة نظرا لما تحدثه من ضغط أو شد أو لي. فمن رأى أنه يستعمل مثل هذه الأشياء أو الوسائل، فربما أنه يريد أن يختار أو يختبر صديق أو نسيب له لمعرفة مدى إخلاصه أو عراقته وأصالته. 

وسائل اختبار الذبذبة: تأول رؤياها بالمرض وخصوصا الحمی، وربما دلت على استقرار الأحوال والأوضاع أو اضطرابها. فمن رأى أنه يستعمل هذه الوسائل وكان له مريض، دلت رؤياه على حسب ما تأتي به هذه الوسيلة من نتائج إن خيرا فخيرا وإن غيره فبالضد من ذلك، وكذا لو كانت أوضاعه بها ما ليس بمستقر تأول كذلك.

مقالات ذات صلة

تعليقات