الاجابة هى :
الكهف
تنوعت الأقوال في بيان أنواع الشرك الأصغر. فمنهم من قال: (هو نوعان: ظاهر، وخفي
وجاء في شرح صحيح البخاري لابن بطال: قد ثبت عن الرسول صلى الله عليه وسلم، أنه قال: اتقوا الرياء، فإنه الشرك الأصغر -.
الرياء: هو أن يعملَ المرءُ العمل ظاهره أنه لله، ولكنه في الباطن يريد به مدحَ الناس له.
قال تعالى: ﴿ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ﴾ [الكهف: 110].
وعن أبي هريرة مرفوعًا: ((قال الله تعالى: أنا أغنى الشركاء عن الشرك، مَن عمل عملًا أشرك معي فيه غيري، تركته وشركَه))؛ رواه مسلم.
تعليقات
إرسال تعليق