انعقد مؤتمر دولي في فرنسا وكان بعنوان الأتصالات والتكنولوجيا المعاصرة ، فبدأ بالحديث فيلسوف فرنساوي وقال لقد حفرنا تحت برج ايفل ولقينا أسلاك تليفونات وده دليل على انه احنا عندنا التليفونات بقالها اكتر من 100 سنة ، وقام الإيطالي وقال احنا حفرنا تحت برج بيزا ولقينا أسلاك تليفونات وده دليل انه احنا عندنا التليفونات بقالها اكتر من 500 سنة ، وقام البروفيسور العظيم المصري وقال: احنا حفرنا تحت الأهرامات وملقيناش حاجة وده دليل على انه احنا عندنا الموبيلات بقالها اكتر من 7000 سنة
مرة رئيس دولة عربية و رئيس وزرائه وأوباما وساركوزى قاعدين ع البحر جه اوباما حب يسخن القعدة راح مطلع عملة معدنية من جيبه ورماها فى البحر وقال اللى هيجيبها هاديله مليون دولار جه الغواصين ودوروا وجابوها ودفع المليون راح ساركوزى مقلده ورماها بعيد شوية وعلى الرهان ل 2 مليون وبرضه جابوها و دفع ال 2 مليون جه الدور على رئيس الدولة العربية راح مطلع حاجة مدورة من جيبه وراح راميها فى البحر وقال اللى هيجيبها هديله حكم بلدى راح رئيس وزرائه مميل عليه وقاله ياريس حكم البلد هيروح من ايديك قاله انت اهبل يا ابنى ده انا رميت قرص فوار
وصف القذافي - مبارك- بأنه فقير ولا يملك ثمن ملابسه وقال نحن نقدم له الدعم ، متهما من وصفهم بعملاء جهاز المخابرات الإسرائيلية (الموساد) بأنهم وراء ما يجري حاليا في مصر. كما دافع القذافي الذي يتولى رئاسة الدورة الحالية للقمة العربية والاتحاد المغاربي عن صديقه وحليفه الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي وقال: «إن التوانسة يكرهونه لأن زوجته (طرابلسية)». وكان القذافي قد انتقد الثورة التي قام بها الشعب التونسي لإسقاط نظام حكم بن علي قبل أن يتراجع ويؤكد أنه معني بعودة الأمن والاستقرار إلى تونس. ويقول نشطاء ليبيون إن جهاز المخابرات الليبية يشن منذ الأسبوع الماضي حملة واسعة النطاق ضد مواقع إلكترونية ليبية في المهجر أدت إلى توقفها عن العمل بالكامل، بسبب تغطيتها المستمرة لما يجري في الداخل الليبي.
وزير لبناني عم يسأل وزير أمريكي: إنتو كيف بتسرقوا من الشعب؟ الوزير الأمريكي: شايف المشروع الي قدامنا؟؟ الوزير اللبناني: إيه شايفو الوزير الأمريكي: هيدا كلّف مليار دولار, زبّطناها من هون لهون و قلنا إنّو كلف مليار ونص. و إنتو كيف بتسرقوا؟ الوزير اللبناني: شايف المشروع الي هونيك؟؟ الوزير الأمريكي: لا ما شايف شي الوزير اللبناني: يا عيني عليك, هيدا يا سيدي كلّف خمس مليارات
سألوا الرئيس مبارك قبل ثورة 25 يناير عن رأيه فى التغيير قال: التغيير ده سنة الحياة قالوا: طب و سيادتك مش هتتغير؟؟ قال: انا فرض مش سنة
وزير مصرى بيسأل وزير أمريكي: إنتو ازاى بتسرقوا من الشعب؟ الوزير الأمريكي: شايف المشروع الي قدامنا ده؟؟ الوزير المصرى: إيوه شايفه ... الوزير الأمريكي: دا تكلّفته مليار دولار, زبّطناها و قلنا إنّه اتكلف مليار ونص. و إنتو ازاى بتسرقوا؟ الوزير المصرى: شايف المشروع الي هناك ده؟؟ الوزير الأمريكي: لا مش شايف حاجة الوزير المصرى: الله ينور علييييييك, اهو دا بقى يا سيدي اتكلّف خمس مليارات
رئيس دولة عربية معروفة استدعى وزير داخليته ليستفسر عن مدى حب الناس له وحقيقة ذلك وسئله : الرئيس : اريد ان اسئلك بصراحة هل الشعب يحبني حقاً ؟ وزير الداخلية : نعم ان الشعب يحبك من كل قلبه ، وعندما ننطق اسمك في اية مناسبة فالجميع يصفق بحرارة. الرئيس : أهل تجبروهم ام يصفقون بحريتهم؟ وزير الداخلية : طبعا بحريتهم ونحن لا نجبرهم ابداً . ... لم يقتنع الرئيس بكلام وزير داخليته واراد التأكد بنفسه من ذلك ، وفي احدى المناسبات القومية تخفى بثياب رجل بدوي لكي لا يتعرف عليه احد ودخل قاعة الاحتفال ، وعند بدء الخطابات وذكر اسم الرئيس ، فصفق الجميع والرئيس ابتسم وهو جالس مكتوف الايدي ، وبلحظة ضربه احد الجالسين بقربه على رقبته وصرخ عليه : ليش ما عم تصفق ولا يا كلب ؟!!!
بيقولك مرة واحد قرر يرشح نفسه رئيس الدولة، مسكوه بتوع أمن الدولة و قالولوا أنت عبيط ولا ايه، قالهم هو شرط؟
أجتمع مسؤولي المخابرات في الامم المتحدة وقرروا انتقاء فردين من المخابرات من كل دولة لتمثلها ، فذهبوا الى اميريكا واحضروا اثنين من السي آي أي ومن ثم ذهبوا الى روسيا واحضروا اثنين من مقر الكي بي جي، ومن ثم ذهبوا الى انكلترا واحضروا اثنين من مقر السكوتلاند يارد ، وعندما هموا بالذهاب الى احدى الدول العربية المعروفة جدا جدا قيل لهم لستم بحاجة للبحث عن مقر مخابراتها فعندما تنزلون مطار هذه الدولة احضروا اول شخصين تروهم فبالتأكيد هما من المخابرات ..
في احدى البلدان المعرفة جدا بانتشار الرشوة والفساد والواسطة وسرقة اموال الدولة ، كان رئيس هذه الدولة في اجتماع مع وزرائه عندما رن جرس التليفون فرد الرئيس واذا بزوجته تصرخ وتقول ـ تعال بسرعة لقد سرق بيتنا ، فنظر الرئيس الى وزرائه واخذ يعدُّهم وقال بعدها ـ غريب كل اللصوص موجودون هنا؛إاذا من السارق؟
فى إتصال هاتفى: صحفى ومراسل دولى سأل "الرئيس " تحب تقول إيه فى كلمة وداعك للشعب المصرى. إندهش "مبارك" ! ورد بسرعة: ليه هو الشعب رايح فين!!!!!!!!
تعليقات
إرسال تعليق