الاجابة هى :
لم تكن خديجة رضي الله عنها مجرَّد زوجة للرسول صلى الله عليه وسلم، أو أُمًّا لأولاده؛ إنَّما كانت وزيرَ صِدْقٍ بحقٍّ، وكانت المستشار الأمين، وكانت الرأي الحكيم
وفى عام الحزن : وبعد وفاة أبى طالب بنحو شهرين توفيت أم المؤمنين خديجة الكبرى رضى الله عنها ، كانت وفاتها فى شهر رمضان فى السنة العاشرة من النبوة ، ولها خمس وستون سنة ورسول الله إذ ذاك فى الخمسين من عمره
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أمنت بى حين كفر بى الناس ، وصدقتنى حين كذبنى الناس ، وأشركتنى فى مالها حين حرمنى الناس ، ورزقنى الله ولدها وحرم ولد غيرها ) رواه أحمد فى مسنده
تعليقات
إرسال تعليق