معلومات عن الشيخ محمد بن زايد نبذة مختصرة
يمتلك محمد بن زايد ، كما يُعرف بالعامية ، ثروة شخصية تبلغ حوالي 30 مليار دولار أمريكي ، وهو نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية ، ويتمتع بعلاقات وثيقة مع كل من دونالد ترامب وفلاديمير بوتين.
بدأ تعليمه في الأكاديمية الملكية بالرباط بالمغرب حيث درس حتى سن العاشرة ، ثم عاد إلى مدينة العين في أبو ظبي حيث واصل دراسته. أمضى صيفًا واحدًا يدرس في مدرسة جوردونستون ، وهي مدرسة مستقلة مختلطة التعليم في اسكتلندا.
كان الشيخ محمد في طليعة الكفاح ضد التطرف الإسلامي ، وفي معركته الحثيثة ضد إيران والإخوان المسلمين ، يعتبر الولايات المتحدة والرئيس دونالد ترامب حليفًا رئيسيًا.
كما يتمتع الشيخ محمد بعلاقات وثيقة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ، وقد توسط في محادثات بين بوتين وترامب في الماضي. كما تربطه صداقة وثيقة مع الرئيس الأمريكي السابق جورج دبليو بوش ، والتي نشأت عن لقائهما في كامب ديفيد بولاية ماريلاند قبل 12 عامًا.
عندما تزوج الشيخ محمد من الأميرة سلامة عام 1981 ، أمر ببناء ملعب يمكن بسهولة استيعاب 20 ألف ضيف للاحتفال الذي يستمر سبعة أيام. تقدر تكلفة حفل الزفاف بـ 100 مليون دولار أمريكي. يمتلك طائرتين خاصتين - بوينج 747 (A6-UAE) وطائرة بوينج 787 (A6-PFC).
حب الفن يسري في دمه. يعد افتتاح متحف اللوفر أبو ظبي ، متحف الفن والحضارة ، للجمهور في نوفمبر 2018 علامة بارزة حققها بدعمه ودعمه.
الشيخ محمد مغرم للغاية بالصقور ، ويبحث باستمرار عن طرق للتأكد من قدرتها ، وغيرها من الأنواع مثل المها والحبارى ، على درء خطر الانقراض. كجزء من أعمال الحفظ هذه ، أنشأ صندوق محمد بن زايد للمحافظة على البيئة ، والذي يوفر الدعم المالي لضمان حماية الأنواع الفردية وكذلك تكريم الأفراد الذين يعملون بلا كلل لحماية هذه الأنواع.
تبرع الشيخ محمد بمبلغ 55 مليون دولار أمريكي لمبادرة الأمم المتحدة العالمية لمكافحة الاتجار بالبشر. في عام 2011 ، تعهد هو ومؤسسة بيل جيتس بمبلغ 50 مليون دولار أمريكي لكل منهما لتمويل شراء وتوصيل اللقاحات للأطفال في أفغانستان وباكستان. ماراثون زايد الخيري ، مبادرة أطلقها عام 2005 ، جمعت ملايين الدولارات لنشر الوعي بأمراض الكلى. لقد دعم العديد من البرامج العالمية الأخرى.
تعليقات
إرسال تعليق