كان عامة شرك المشركين في الجاهلية هو
الاجابة هى :
الشرك في الربوبية الشرك في الألوهية الشرك في الأسماء والصفات
الشرك في الربوبية – فهو إثبات فاعل مستقل غير الله، كمن يجعل الحيوان مستقلاً بإحداث فعله، ويجعل الكواكب، أو الأجسام الطبيعية، أو العقول, أو النفوس، أو الملائكة، أو غير ذلك مستقلاً بشيء من الأحداث، فهؤلاء حقيقة قولهم: تعطيل الحوادث عن الفاعل.
أو بعبارة مختصرة يقال: من أشرك مع الله غيره في خصائص الربوبية أو أنكر شيئاً منها، أو شبهه بغيره، أو شبه غيره به، يعد مشركاً بالله، سواء كان في ذاته, أو أفعاله, أو أوصافه. وهذا الشرك ينقسم إلى كبير وأكبر، وليس شيء منه مغفوراً .
تعليقات
إرسال تعليق