اعلان

كلام جميل عن الاصدقاء

 كلام جميل عن الاصدقاء

الصداقة تحفة، تزداد قيمتها كلما مضى عليها الزمن.

الصداقة الحقيقية عصفور بلا أجنحة.

الصداقة بعد الحب هذا يعني أن أحدهم لم يقتنع بعد بفكرة الفراق.

الصديق الحقيقي هو الصديق الذي تكون معه كما تكون وحدك.

الصداقه شيء رائع تتغنى به النفس وهو وسيلة ناجحة بين كل الناس في بعض الأحيان قد يكون هاجس يحرك الإحساس ولكن تبقى في النهاية الصداقة علامة فارقة لا يستطيع أحد أن يفسرها إلّاّ من اتبعها بالشكل الصحيح وتنفس من عبيرها وضحى لأجلها وفعل المستحيل لكي لا تضيع.

قيل: أنّ الصداقة هي عقل واحد في جسدين.

لعلك تحاول الوصول لأي صديق.. وقد لا تصل.. فإعلم أنك ستجد في النهايه أروع مما كنت تحلم به.. شخص عزيز.. وفي.. بئر لكل أسرارك.. لتبني معه أقوى جسر لا تهدمه الرياح مهما كانت قوتها..

الصداقة بعد الحُب هذا يعني أن أحدهم لم يقتنع بعد بفكرة الفراق.

الصداقة بحر من بحور الحياة.. نركب قآربه ونخدر أمواجه.

ستجد في النهايه شخص يعينك.. يبكي لبكاءك.. يمسح دموعك.. أخ يساندك.. يعاونك.. يحبك أكثر من نفسه.. هذا هو الصديق الحقيقي.

مُجرد حديثي معك يا صديقتي في عز الخنقه والضيق.. يُشعرني أني مازلت أحيا وأتنفس وأني بخير.

الصداقة زهرة بيضاء تنبت في القلب وتتفتح في القلب ولكنها لا تذبل.

الصدآقه أرض زرعت بالمحبة وسقيت بماء المودّه.

الصداقة الحقيقية كالعلاقة بين العين واليد: إذا تألمت اليد دمعت العين.. وإذا دمعت العين مسحتها اليد.

الصدآقه شجرة جذورهآ الوفآء وأغصانهآ الوداد وثمارها الاتصال.

الصداقة مدينة مفتاحها الوفاء وسكّانها الأوفياء.

الواثقون من الصداقة لا تربكهم لحظات الخصام، بل يبتسمون عندما يفترقون.. لأنهم يعلمون بأنهم سيعودون قريباً.

الصّديق الحقيقي: هو الذي يتمنّى لك ما يتمنّى لنفسه.

الصداقة علاقة راقية جداً، فقط تحتاج إلى أناس يعرفون معنى الوفاء.

جميِل هو الصديق الذيِ تستطيِع أن تثرثر أمآمهُ بكُل ما بداخلكْ، وأنت موقنْ أنك لن تسقط من عيِنه.

الصّديق الحقيقي: هو الّذي يؤثرك على نفسه، ويتمنّى لك الخير دائماً.

بعضُ الأصدقاءِ يُشبهُون النهر فِي كُلّ شيءّ، طهراً، وعذُوبة، وإرتوآء.

هنالك أشخاص يُراقبونك بصمت.. يقرؤون ما ترسل، يراقبون مزاجك، يحاولون فهم حالتِك، دون الحديث إليك، لا لشيء فقط لأنهم يُحبّونك، فهنيئاً لِمن كان له شخص يُراقبه كلّ يوم.

الصّديق الحقيقي: هو الّذي يُحبّك في الله دون مصلحة ماديّة أو معنويّة.


مقالات ذات صلة

تعليقات