من الاعتقادات الجاهليه الاستسقاء بالأنواء ، والنوء هو
الاجابة هى :
هو النجم
الاستسقاء بالأنواء، هو أحد المصطلحات الواردة في النصوص الإسلامية يشير إلى التحذير من نسبة نزول الغيث إلى النوء ونحوه، وهو من عادات الجاهلية المذمومة في الإسلام، فناسب بيان معنى هذا المصطلح وحكمه في الشريعة الإسلامية والتفصيل في ذلك معتمدا على الكتاب والسنة.
كان النوء، عند العرب، هو النجم إذا مال للغروب، أو هو سقوط النجم من المنازل في المغرب مع الفجر وطلوع رقيبه، وهو نجم آخر يقابله من ساعته في المشرق. وإنما سمي نوءاً؛ لأنه إذا سقط الغارب ناء الطالع، وذلك الطلوع هو النوء، وبعضهم يجعل النوء هو السقوط. وكانت العرب تضيف الأمطار والرياح والحر والبرد إلى الساقط منها، فتقول: مطرنا بنوء كذا، قال الشاعر:
ينعى امرءاً لا تغبَّ الحيَّ جَفْنَتَهُ إذا الكواكب أخطأ نوءَها المطرُ
تعليقات
إرسال تعليق