حقيقة الطيرة المنهي عنها هي مايحمل الانسان على المضي فيما أراده أو يمنعه من المضي فيه
- صح ام خطأ
الاجابة هى :
- صح
والطيرة شرك؛ كما جاء عن عبد الله بن مسعود، عن رسول الله صلَّى الله عليه وسلم قال: الطِّيَرَةُ شِرْك، الطِّيرة شركٌ، الطيرة شِرْكٌ ثلاثاً. أخرجه أحمد وأبو داود، وابن حبان في صحيحه.
والطيرة كما عرفها ابن الأثير: هي التشاؤم بالشيء، وهو مصدر تطير، يقال: تطير طيرة، وتخير خيرة، ولم يجئ من المصادر هكذا غيرهما، وأصله فيما يقال: التطير بالسوانح والبوارح من الطير والظباء وغيرهما، وكان ذلك يصدهم عن مقاصدهم، فنفاه الشرع، وأبطله ونهى عنه، وأخبرهم أنه ليس له تأثير في جلب نفع أو دفع ضر.
تعليقات
إرسال تعليق