عن سفيان بن عبدالله الثقفي قال قلت يارسول الله قل لي في الإسلام قولا لا أسال عنه أحدا غيرك قال
الاجابة هى :
عن أبي عَمْرو، وَقِيلَ: أبي عَمْرَةَ، سُفْيَانَ بْنِ عَبْدِاللهِ الثّقَفيِّ رضي الله عنه قَال: قُلْتُ: يا رَسُولَ الله، قُلْ لي في الإِسْلاَمِ قَوْلًا لاَ أَسْأَلُ عَنْهُ أَحَدًا غَيْرَكَ، قَال: "قُلْ: آمَنْتُ باللهِ ثُمَّ اسْتَقِمْ"؛ رواه مسلم.
ما يستفاد من الحديث:
1- يرشد الحديث إلى الأمر بالاستقامة على التوحيد وإخلاص العبادة لله وحده.
2- حرص الصحابة على تعلُّم دينهم والمحافظة على أيمانهم.
3- الإيمان بالله تعالى يسبق الطاعات.
4- الأعمال الصالحة تحافظ على الإيمان.
5- لا بدَّ من الإيمان والعمل الصالح.
6- لا يلزم من الاستقامة عدم الوقوع بشيء من المعاصي، فقد قال تعالى: ﴿ فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ ﴾ [فصلت: 6].
تعليقات
إرسال تعليق