اعلان

عروض التجارة هي الأموال المعدة للإستعمال الشخصي

 عروض التجارة هي الأموال المعدة للإستعمال الشخصي

  • صح ام خطأ

الاجابة هى :

  • صح 
أن دليل وجوب الزكاة في عروض التجارة عموم قوله تعالى: «يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ» (البقرة: 267)، وعَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ، قَالَ: كَانَ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْمُرُنَا أَنْ نُخْرِجَ الصَّدَقَةَ مِنَ الَّذِي نُعِدُّ لِلْبَيْعِ» سنن أبي داود (2/ 95).

زكاة التجارة أو زكاة عروض التجارة نوع من أنواع الأموال التي تجب فيها الزكاة، وعرفها علماء الفقه بأنها: تقليب المال لغرض الربح

طريقة حساب الزكاة في عروض التجارة تتم كالتالي: 
  • أولًا تقويم البضائع المعدة للبيع التي عند التاجر (بسعر الجملة)، 
  • ثانيًا إضافة النقود المملوكة لنفس التاجر، وكذلك ما يملكه من ذهب وفضة وديون له ثابتة على الغير، 
  • وثالثًا خصم الديون التي على التاجر من رأسماله السابق، 
  • ورابًعا يخرج عن صافي رأسماله الزكاة الواجبة متى بلغ المال النصاب، 
  • وخامسًا نصاب الزكاة في عروض التجارة 85 جرامًا من الذهب عيار 21، والقدر الواجب إخراجه في عروض التجارة ربع العشر = 2،5%، 
  • وسادسًا لا تجب الزكاة في عروض التجارة إلا بعد مرور حول – عام - على امتلاك المال أو السلعة ملكًا تامًا، 
  • وسابعًا يتم تقويم البضائع بسعرها جملة وقت إخراج الزكاة، وثامنًا زكاة عروض التجارة تخرج من النقود وهو مذهب الجمهور.

مقالات ذات صلة

تعليقات