قصة وملخص مسلسل قطاع الطرق لن يحكموا العالم
قطاع الطرق لن يحكموا العالم مسلسل تركي تم عرضه على قناة أي تي في من إنتاج شركة " بانا القابضة " التي يرأسها " راجي شاشماز ".تم عرضه في " 08 سبتمبر 2015 " من بطولة " أوكتاي كينارجا " و " دنيز جكير " و " كنان جوبان " و اخرون. يتحدث عن الجريمة، المافيا، السياسة والدولة.
القصة
الموسم الأول:
قصة عائلة " شاكر بيلي " و كيفية ادارتهم لحياتهم الاجتماعية والعملية في وسط المافيا. تتمحور القصة على شخصية " خضر شاكر بيلي " كبير العائلة وصاحب الكلمة الأخيرة وقصة حبه لزوجته " مريم شاكر بيلي " و عشيقته " نازلي " و ادارته للمشاكل التي تحدث بينهم من ناحية ومشاكل رجال الأعمال أو المافيا وتجار السلاح الذين يتجمعون في الطاولة لحل المشاكل وإدارة أعمالهم وحرب الزعامة من ناحية أخرى.
الموسم الثاني:
تطرق إلى محاولة الانقلاب الفاشلة والحرب بين زعماء الطاولة بقيادة " شاكر " و عصابات الشوارع المتمثلة في عائلة " جولماز ". و بعد القضاء على عصابات الشوارع (عائلة " جولماز ") و انتهاء الحرب بدأت حرب جديدة كبيرة وخطيرة لدرجة وقوف الدولة التركية أي الاستخبارات مع المافيا ضد العقل المدبر وراء كل ما حدث في تركيا من محاولة الانقلاب الفاشلة والموجه لعائلة " جولماز " المتمثل في " أمريكا " أي " السي أي ايه " بالتحديد ومنعها من التحرك بحرية في تركيا ومن السيطرة على طاولة تجارة المافيا.... ظهور ابن خضر من " جيلان " عشقيته السابقة وخالة " الب اصلان " .. موت " اوزار " وتعذيب " شاكر " من طرف " السي أي ايه ", و حدوث علاقة حب بين " الياس " و عميلة الشركة الأمريكية " سوزي " بعد أن تطلق. بعدها ظهور عدو جديد للطاولة وهو من مؤسسيها الثلاثة " رُستم ", يأخذ كل من " الياس " و " تيبي " و " شاهين اغا " عن طريق " ساركان " رئيس المخابرات الجديد مكان " داوود " ويعذبهم ولكن ينقذهم " نوزات " ويقبض على " ساركان " بتهمة خيانة الوطن. ثم ذهاب " داوود " إلى أنقرة بعد تسليم منصب رئاسة الاستخبارات ل " نوزات " و لكن بمخطط من " السي أي ايه " و " رُستم " تم اغتياله في الطريق بانفجار سيارته الخاصة المفخخة، ثم موت " رُستم " في الطاولة من طرف جميع الأعضاء بالإعدام وخروج " شاكر " من المافيا واستلام أخوه " الياس " مكانه كرأس العائلة في الحلقة الأخيرة.
الموسم الثالث:
بدأ بموت ابنة " خضر " (" زينب أو زينو ") أثناء تقاعده من المافيا في عطلة العائلة من طرف قناص. و منه عودة " خضر " إلى الساحة من جديد وإلى منصبه القديم زعيم مافيا للعائلة للأخذ بالانتقام، وظهور شخصيات جديدة أصبحوا من أعضاء الطاولة هم: " يشار " الملقب ب " الوحيد " الذي أصبح صديق " الياس " و " خضر " و يمثل رجال الشوارع (المتشردين) أو كما يسميهم هو " الوحيدين "، و " أكرم " رجل الناتو وأمريكا المتحرك بابنته " سيلدا " و الهادف من خلالها إلى السيطرة على الطاولة وافساد نظامها وقانونها بالتجارة بالمخدرات الذي هو ممنوع عند أعضائها وبشكل رئيسي لتشتيت كيان عائلة " شاكر بيلي "، و بعيدا عن الطاولة " ظفر " رجل جديد في جماعة " خضر" و أيضا " كارا مورسيل " من أبناء الدولة التركية القدماء والخائن لها الان والهادف هو الاخر إلى زعزعة كيان الطاولة والقضاء على عائلة " شاكر بيلي "، و في طريق الانتقام سقطت ضحايا كثيرة عدوة وحتى صديقة، فالضحية الصديقة تمثلت في: زوجة " ثروت " (" مبجل ")، أما الضحايا العدوة تمثلت في: شاهد سري للدولة ("عاصم") الذي مات بجهاز الربو الخاص به المفخخ من طرف " أونال "، القناص القاتل مات على يد " مريم شاكر بيلي "، رجل " أونال كابلان " الأيسر (" يلماز ") الذي ظهر خائن للدولة وللجميع لكونه عضو سري فعال في المنظمة العالمية " الغلاديو " و الذي قتل على يد " أكرم " الذي أنقذ " مريم " منه في حين كان " خضر " و " تيبي " و " يشار " في السجن إثر قتل رجل مهم ل " مورسيل " و أصبح رجال " خضر شاكر بيلي " من المطلوبين لدى الدولة، ولكن تم بعدها تبرئة الجميع من خلال التوسط مع الدولة من خلال " نوزت ". و موت " مورسيل " بعد الكثير من الأحداث على يد " تيبي " الذي أخذ انتقامه منه جراء حادثة محاولة الاغتيال التي أمرت ضده عندما كان في السجن، ولكن قبل ذلك عند الإمساك ب " مورسيل " و تعذيبه ظهور الخيانة الغير متوقعة من أحد وأخيرا المسؤول عن موت " زينو " هو " نوزت " الذي ظهر لقبه " القبطان " و مساعده السابق الملقب الان ب " المبعوث "، و موت الإثنين، الأخير من طرف " خضر" و أخذ الانتقام بموت " نوزت " من طرف " فخري " بعد الإطاحة به بالتنكر كرجال مخابرات من قبل العائلة بمساعدة من " جيلان " التي ظهرت أنها من المخابرات هي الأخرى والتي إثر ذلك ارتفعت مكانتها في الدولة. و ظهور رئيس المخابرات القديم السيد " داوود " على قيد الحياة وأن مسألة موته المزيف لكشف خونة الدولة كلها كانت عبارة عن خطة بينه وبين " أونال كابلان ". و من جهة أخرى تسليم ابن " خضر " (" عمر ") نفسه للشرطة نتيجة تسببه في مقتل شخص ما في حادثة مرور.
تعليقات
إرسال تعليق