اقتباسات من رواية في قلبي أنثى عبرية
سأكون أنا عائلتك التي تذكرك .. وإن مُحيتِ من ذاكرة العالم بأسره.
لا تجعلي المسلمين ينفرونك من الإسلام فتطبيقهم لتعاليمه متفاوت ..لكن انظرى في خلق رسول الإسلام وحده ضمن كل البشر خلقه القرآن
لكنّنا لا نعتبر بطلا إلاّ شخصا يموت شهيدا أو في شأن عظيم. أمّا الآخرون فإنهم يعيشون لتحقيق قدرهم لا غير
لكن بدل أن يجيبها، وقف أحمد وهو يقول بصوت مسموع هذه المرة الله أكبر..كانت تلك همهمته التي لم تميزها في البداية
هل تعلمين ان الناس لا يعرفون عنا سوى نهاياتنا؟ عندما نموت نصبح رمزا للجهاد والمقاومة. والرمز لا حياة شخصية لديه ولا احتياجات، لديه هدف فقط، من أجله يعيش ومن أجله يموت.
أخاف إن نحن ذقنا حياة الاستقرار والفراغ أن نفقد هدفنا ونصبح أشخاصًا عاديين، أن نستسلم لنمط الحياة السهلة، لم يكن لي هدف في الحياة غير المقاومة.
حمد الله على كل حال. ولا أعترض على قضائه، لكنني ضعيفة.. ضائعة، دونهم ودونك! يارب، أعلم أن هذا امتحانك لصبري وثباتي، لكنني أسألك ألا تطفئ كل الشموع في وجهي - ندى

تعليقات
إرسال تعليق