اعلان

أجمل أقوال العظماء والحكماء لتحويل حياتك من الفشل إلى النجاح

 أجمل أقوال العظماء والحكماء لتحويل حياتك من الفشل إلى النجاح

 ومن الخطأ اعتبار النجاح أو الفشل حكراً على وجود أو غياب رجل واحد.

لا أعتقد أن هناك ناجحاً حقيقياً يعتقد أنه قد حاز النجاح الذي يريده.

النجاح هو الجزء الأصغر من التجربة.

النجاح هو نتيجة للرأي الصائبو الرأي الصائب هو نتيجة للخبرةو الخبرة هي نتيجة للفشل في إصدار الأحكام.

القدرة على التَّرْك أساس النجاح.

عندما لا يكون أمامك خيار إلا النجاح فيما تفعلهفإن المعجزات تتساقط عليك من السماء.

سر النجاح باختصار لا ترتبك.

الفشل ليس عدم النجاح الفشل هو جهل أسباب عدم النجاح.

أن اشتراطات النجاح قد تصنع إن لم تملك.

يبقى النجاح في كل شئ له تأثير السحر في انشراح الروح وتحقيق الذات

فالنجاح يولد صغيرا ثم يكبر مع الأيامإن تعاهده صاحبه بالتعليم والتدريب، ولو كان بكميات قليلة.

سر النجاح هو الأدب حتى لو كان أدبا مزيفا لا أصل له ولا فصل

يقول مارك توين: لولا البلهاء لما حقق الآخرون أي نجاح نناور ونخفي أفكارناونكذب ونتزلف وفي النهاية نحقق ربحا أكيداً لكن أرقي أنواع الخداع طرا وأقواها تأثيرا هو الخداع الذي نمارسه علي أنفسنا.

لو تصفحنا سير الناجحين من حولنا لوجدنا أن كل واحد منهم لديه قصة حبلى بالمعاناة رافقت بدايته وساهمت بصنع النجاح الذي يعيش فيه.الاخفاقات وقود ودافع للمثابرة.إن الاجنحة التي لا ترفرف لا تطير.فمن أراد ان يمخر عباب السماء فعليه ان يتحمل الالم.هذا الالم هو الذي سيحمله للأعلى.

لا تختر في موقع القيادة أولئك الذين يشيرون إلى ما هو أعلى من دورهم في النجاح أو النصر.

إن أي نجاح لايتحقق إلا بفشل الاخرين هو في حقيقته هزيمة ترتدي ثياب النصر.

لا أحد منا يمكن أن يحقق النجاح بأن يعمل لوحده

سيكون الفائزون أولئك الذين قامو بإعادة تشكيل طريقة تدفق المعلومات في شركاتهم.

كل ما نحتاجه لتحقيق النجاح في الحياة هو الجهل والثقة.

العديد من حالات الفشل في الحياة هم الناس الذين لم يدركوا مدى قربهم من النجاح عندما تخلو.

من الجيد الاحتفال بالنجاح ولكن الأهم استخلاص العبر والدروس من الفشل.

ما أغرب هذا الشعب يخرج اللص على ضحيته وهو يسأل الله الستر والنجاح.
أشد انواع الفشل ؛ حين يقترب المرء من النجاح فيجد من سبقه بخطوة.
النجاح فى الزواج لا يحتاج إلى أن تتزوج الشخص الصحيح النجاح يتطلب أن تكون أنت الشخص الصحيح.
نجاحك وسعادتك تكمن فيك.
ذنب الثعلب يساعدنا على النجاح أكثر من مخالب السد.
الإخفاق بشرف خير من النجاح بفشل.
لا يصل الناس الى حديقة النجاح، دون ان يمروا بمحطات التعب والفشل واليأس، وصاحب الارادة القوية لا يطيل الوقوف في هذه المحطات.
ارادة النجاح مهمة، لكن الاهم منها ارادة التحضير للنجاح.
الارادة الصادقة للانسان تشبه قوة خفية تسير خلف ظهره، وتدفعه دفعاً للامام على طريق النجاح وتتنامى مع الوقت حتى تمنعه من التوقف أو التراجع.
لا شيء ضروري لتحقيق النجاح بعد التوكل على الله أكثر من المثابرة لانها تتخطى كل العراقيل.
ثمرة النجاح تأتي من الصبر الطويل.
يجب لكي تنجح أن تكون رغبتك في النجاح أكبر من خوفك من الفشل.
عندما تحقق النجاح لا تظن أنك ستسترخي للإستمتاع به، اذ إن أحداً لن يتيح لك ذلك.
إذا كان مصعد النجاح معطلاً، استخدم السلم درجة درجة.
قبل ان يحاول المرء أن يصبح ناجحاً، عليه أن يحاول ان يكون انساناً له قيمة، وبعدها يأتي النجاح تلقائياً.
النجاح أحياناً معلم سئ، إذ انه يجعل الاذكياء يظنون انهم لا يخسرون.
يأتي النجاح من القرارات الصائبة، والقرارات الصائبة تأتي من التقدير السليم للامور، والتقدير السليم يأتي من التجارب، والتجارب تأتي من التقدير الخاطئ للامور.
إن قاعدة النجاح الاولى التي تعلو على اية قاعدة اخرى، هي امتلاك الطاقة.فمن المهم معرفة كيفية تركيز هذه الطاقة وترويضها وتوجيهها على الاشياء الهامة، بدلا من تبديدها وتشتيتها على الاشياء التافهة وغير المجدية.
لا يقاس النجاح بالموقع الذي يتبوأه المرء في حياته، بقدر ما يقاس بالصعاب التي يتغلب عليها.
نبدأ طريق النجاح حقاً حالما ننتصر على ال (أنا) في داخل كل منا.

النجاح ليس أن لا يكون لديك سلبيات، ليس هذا مفهوم النجاح أبداً، النجاح أن تركز على إيجابياتك، وأن تجعل نقاط القوة عندك أقوى وأقوى.
النجاح ليس أن تكون إنساناً كاملاً في جميع جوانب حياتك، فهذا لا يكون إلا لقلة قليلة من البشر، النجاح أن تكون مميزاً في جانب من جوانب حياتك بما يجعل هذا الجانب مصدر إفادة وإثراء للآخرين .
النجاح الحقيقي أن تشعر أنت بنجاحك، ولا تعتمد على فريقك التسويقي فلا شك أنّه سيكون لعملهم ثمرة، لكن إذا لم تكن أنت ناجح فعلاً فإنما هي حملة تسويقية فاشلة .
العلاقة طردية بين حفظ الوقت، والنجاح وليس المقصود بحفظ الوقت أن تغلق على نفسك في مكتبتك، بل المقصود أن تؤثر الأهم على المهم وأن لا تصرف وقتاً في غير قربة وطاعة لله، وأن تهتم بنيتك فتحتسب في كل عمل تؤديه حتى لا يضيع شيء من وقتك في غير نفع.
النجاح ليس كثرة التصفيق من الجمهور، وليس في كثرة المتابعين والمهتمين، النجاح الحقيقي أن يعلم الله سبحانه أنك إنما تريد رضاه وتطلب مرضاته.
من المفارقات أن أكثر من يعرف نجاحك من عدمه هم أهل تخصصك، وهم للأسف أيضاً أزهد الناس في ذكر هذا، إلا من رحم الله لأسباب كثيرة منها الحسد والمنافسة وغيرها.
ليس النجاح إدعاء لا دليل عليه، ولو كان النجاح مجرد كلام لم يبق فاشلاً، ولم نرَ مخفقاً قط.
لا يصل الناس إلى حديقة النجاح دون أن يمروا بمحطات التعب، والفشل، واليأس، وصاحب الإرادة القوية لا يطيل الوقوف فـي هذه المحطات.


مقالات ذات صلة

تعليقات