خاتمة قصيرة لكل المواضيع
وخلاصه القول أنه يجب علي كل مناً أن يعمل يوحي من دينك وضميرة وصدق إيمانه لتعاون خلاق لبناء مجتمع يسوده المحبه والسلام للناس كافه، ولأن صدق والأعمال لا يكون إلا بصدق الإيمان، ولولا ضيق الوقت لطال المقال لنعبر عما يجيش بالخيال ولكني آثرت الحكمة القائلة خير الكلام ماقلَّ ودل، وخير الأمور أوسطها والله أسال التوفيق.
وهكذا لكل بداية نهاية وخير العمل ماحسن آخره وما توفيقي إلا بالله.
وفي نهاية هذا الموضوع أشكر الله الذي وفقني في كتابته وأرجو أن ينال إعجاب معلمي واستاذي.
وأخيراً وبعد التحدث عن الموضوع وعرض رأيي أدعو الله أن أكون قد وفقت في اختيار كلماتي والله الموفق.
نتمني في أخر الموضوع أن أكون شرحت عناصري شرحاً يفهمه القارئ، لقد بذلت قصاري جهدي كي اضع امامكم هذا الموضوع واتمني ان يعجبكم.
وفي النهاية أتمني ان يكون موضوعي أعجبكم فإن وفقت فمن الله وإن غفلت عن شئ ما فمن الشيطان.
تعليقات
إرسال تعليق