اعلان

اقتباسات عميقة تلجرام

 اقتباسات عميقة تلجرام

فكل هم زائل لا محال.

هناك من يعالجون أوجاع قلوبهم بالصمت، وهناك من يحاولون نسيان أوجاعهم بكثرة الكلام.

إذا حاولت التوقف عن التفكير لعدة دقائق، ستجد نفسك محاصراً بالأفكار من جميع الجهات.

بين الماضي، والحاضر، والمستقبل، ليس هناك سوى وهم في تفكير العقل البشري، لأن الأوقات الحزينة نشعر بها بأنها طويلة، بينما الأيام الفرحة تمر كالدقيقة.

‏الفلسفة ليست شيئا يمكن تعلمه، وإنما يمكن تعلم التفكير، بطريقة فلسفية.

إنني أبدو دائماً جاهزاً للرد على كل شيء، ومجابهة أي شيء، وما ذلك إلا لأني فكرت طويلاً قبل الإقدام على العمل، لقد توقعت كل ما يمكن أن يقع، وليست العبقرية هي التي تكشف لي فجأة، وبصورة سرية ما علي أن أقوله، أو أفعله في ظرف لا يتوقعه الآخرون، إذن، فمن يقوم بكل ذلك؟ أنه التفكير، أنه التأمل.

العالم الذي بين يدينا الآن هو نتاج لأفكارنا لا نستطيع تغييره دون تغيير فكرنا.

نحن مجانين إن لم نستطع أن نفكر، ومتعصبون إذا لم نرد أن نفكر، وعبيد إذا لم نجرؤ أن نفكر.

القشة تطفو على سطح الماء، والحجر الكريم يغوص في الأعماق.

قد تخفي الثياب الجميلة حقيقة الإنسان، لكن الكلمات الحمقاء سوف تكشفه بسهولة.

الحب هو ذكاء المسَافة، ألّا تقترب كثيرًا فتلغي اللَّهفة، ولا تبَتعد طويلًا فتنسى.

وراء كل إنسان: حياة أخرى، يعيشها بمفرده.

عندما يغلق أمامنا باب من أبواب الأمل، قد تفتح لنا أبواب أخرى، ولكننا لا نراها لأنّنا نمضي الوقت في الحسرة على الباب المغلق، فتفاءل ولا تتحسر على الماضي.
يصبح الإنسان عجوزاً حين تحل الأعذار محل الأمل.
الثقة بالله أزكى أمل، والتوكل عليه أوفى عمل.
الإنسان دون أمل كالنّبات دون ماء.
العقل القوي دائم الأمل، ولديه دائماً ما يبعث على الأمل.
أحياناً يَغلق الله سبحانه، وتعالى أمامنا باباً لكي يفتح لنا باباً آخر أفضل منه، ولكن مُعظم الناس يضيع تركيزه، ووقته، وطاقته في النظر إلى الباب الذي أغلق، بدلاً من باب الأمل الذي انفتح أمامه على مصراعيه.
الآمال العظيمة، تَصنع الأشخاص العظماء.
يجب أن لا تفقدوا الأمل في الإنسانية، إن الإنسانية محيط، وإذا ما كانت بضع قطرات من المحيط قذرة فلا يصبح المحيط بأكمله قذراً.
أعلم بأنه ليس هناك ما هو أفضل من تجديد الأمل في النصر.
ما دام في قلوبنا أمل سنحقق الحلم، سَنمضي إلى الأمام، ولن تقف في دروبنا الصِعاب، لندخل في سباق الحياة، ونحقق الفوز بعزمنا، فاليأس والاستسلام ليست من شيمنا.
يُمكن للإنسان أن يعيش بلا بَصر، ولكنه لا يمكن أن يعيش بلا أمل.
الأمل هي تلك النافذة الصغيرة، التي مهما صغر حجمها، إلّا أنها تفتح آفاقاً واسعة في الحياة.

مقالات ذات صلة

تعليقات