وجه الشبه بين المؤمن وعابر السبيل هو
الاجابة هى :
الأستقرار وصفاء النفس .
الفرق بين الغريب وعابر السبيل أن كليهما ليسا من أهل الوطن، لكن الغريب يقيم مدة غير قصيرة، فهو غريب عن البلدة، لكنه مقيم فيها شهوراً أو أعواماً.
وأما عابر السبيل فإنه عابر ماض ليس له بتلك البلدة حاجة، ولهذا نرجح أن تكون (أو) هنا للإضراب، والمقصود منها الانتقال في حالة ابن عمر من كونه غريباً إلى عابر للسبيل، والسبيل: الطريق، وهي تؤنث وتذكر، قال الله جل وعلا: {وَإِنَّهَا لَبِسَبِيلٍ مُقِيمٍ} [الحجر:76].
تعليقات
إرسال تعليق