اعلان

عبدالعزيز المقالح السيرة الذاتية ويكيبيديا من هو؟

 عبدالعزيز المقالح السيرة الذاتية ويكيبيديا من هو؟

عبدالعزيز المقالح هو أديب وشاعر وناقد يمني، 

وقد ولد عام 1937 في قرية المقالح في محافظة إب.

وكما تولى رئاسة المجمع العلمي اللغوي اليمني.

وهو يُعد في مقدمة شعراء اليمن المعاصرين، وأحد أبرز الشعراء العرب في العصر الحديث. 

وكما يعد "رائد القصيدة اليمنية المعاصرة"، وتدين له أجيال من شعراء اليمن الشباب بالأبوة الرمزية.

سذكر انه بدأ كتابة الشعر عندما بلغ الرابعة عشر، ودرس على مجموعة من العلماء والأدباء في مدينة صنعاء. تخرج من دار المعلمين في صنعاء عام 1960، وواصل تحصيله العلمي حتى حصل على الشهادة الجامعية عام 1970، وفي عام 1973 حصل على درجة الماجستير في اللغة العربية وآدابها من كلية الآداب جامعة عين شمس ثم درجة الدكتوراه عام 1977 من نفس الجامعة، وترقى إلى الأستاذية عام 1987. تميزت كتابته بشيء من الكلاسيكية، لكنها سرعان ما انفتحت على الحداثة. عرف عنه كتابته لقصيدة «أن يحرمونا يا حبيب الغرام» وتغنى بها الفنان اليمني أحمد فتحي. عُين عُضواً في الهيئة الإستشارية لمشروع «كتاب في جريدة».

المناصب

  • عمل أستاذاً للأدب والنقد الحديث في كلية الآداب - جامعة صنعاء.
  • رئيس جامعة صنعاء من 1982 - 2001.
  • رئيس مركز الدراسات والبحوث اليمني.
  • عضو في مجمع اللغة العربية بالقاهرة.
  • عضو مؤسس للأكاديمية الدولية للشعر في إيطاليا.
  • عضو في مجمع اللغة العربية بدمشق.
  • عضو مجلس أمناء مركز دراسات الوحدة العربية في بيروت.
  • المستشار الثقافي لرئيس الجمهورية اليمنية علي عبد الله صالح منذ عام 2001.

الجوائز والأوسمة

  • حصل على جائزة لوتس للأدب عام 1986م.
  • حصل على وسام الفنون والآداب – عدن 1980م.
  • حصل على وسام الفنون والآداب - صنعاء 1982م.
  • حصل على جائزة الثقافة العربية، اليونسكو، باريس 2002م.
  • حصل على جائزة الفارس من الدرجة الأولى في الآداب والفنون من الحكومة الفرنسية، 2003م.
  • حصل على جائزة الثقافة العربية من المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (أليكسو)، 2004م.
  • حصل على جائزة الشعر من مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية 2010م.

وقد فارق المقالح الحياة في صنعاء، يوم الإثنين 28 نوفمبر/ تشرين الثاني 2022، بعد معاناة طويلة مع المرض. وقد نعاه مسؤولون حكوميون ومثقفون وأدباء، مؤكدين مكانته الثقافية والأدبية في اليمن والعالم العربي. ونعاه اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين في بيان قائلاً: «إن اليمن والأمة العربية والعالم خسروا بوفاة شاعر اليمن الكبير المقالح واحدا من أهم الأسماء الشعرية التي مثلت إضافة ورصيدا لقصيدة التفعيلة والنقد العربي الحديث، علاوة على التعليم الأكاديمي الذي كان المقالح من أبرز أعلامه». وأضاف البيان: «إن ما تمتعت به قصيدته الحديثة ومقاله الرصين من سمات عززت من مكانته وكرست حضوره الإبداعي والإنساني اسما كبيرا وعلما عظيما من أعلام القصيدة العربية».
وكما نعى مسؤولون حكوميون وأدباء الأديب والشاعر البارز، إذ قال عبدالباسط القاعدي، وكيل وزارة الإعلام اليمنية، على تويتر: «إن اليمن فقدت المثقف والأديب والشاعر الكبير الدكتور عبدالعزيز المقالح الذي وافته المنية اليوم بعد حياة حافلة بالكفاح والبذل والعطاء والإنتاج الفكري والأديب العزير».


مقالات ذات صلة

تعليقات