اعلان

كلمات عن وجع الوطن

 كلمات عن وجع الوطن

وطني أيها الوطن الحاضنُ للماضي والحاضر، أيها الوطن يا من أحببتهُ منذُ الصغر.

تحن الكرام لأوطانها حنين الطيور لأوكارها.

كم هو الوطن عزيز على قلوب الشرفاء.

الوطن هو قلبٌ، وشريان، ونبضٌ، وعيونٌ، ونحن فداه بالمال والولد.

إننا ننتمي إلى أوطاننا مثلما ننتمي إلى أمهاتنا.

الأم والوطن لا يمكن المزاح فيهما؛ إنهما مقدسان.

الوطن هو الحب الوحِيد الخَالِي مِن الشوائب، حُبٌ مَزرُوعٌ في قُلُوبِنَا ولم يصنَع.

وطني هو ذلك الحب الذي لا يتوقف، وذلك العطاء الذي لا يغضب.

وطني..من لي بغيرك عشقًا فأعشقهُ؟ ولمن أتغنى؟ ومن لي بغيرك شوقًا وأشتاقُ لهُ؟

إن الوطن يملك السلاح الأقوى لمحاربة الحزن فينا، فإذا حزنت يكفي أن تتذكر أنك داخل حضن وطنك.

وطني ذلك الحب الذي لا يتوقف وذلك العطاء الذي لا ينضب.

إنّ الجمال هو وجه الوطن في العالم، فلنحفظ جمالنا كي نحفظ كرامتنا.

أيها الوطن المترامي الأطراف، أيها الوطن المستوطن في القلوب، أنت فقط من يبقى حبهُ، وأنت فقط من نحبُ.

وطني أرجو العذر إن خانتني حروفي، وأرجوُ العفوَ إن أنقصت قدراً، فما أنا إلّا عاشقاً حاول أن يتغنى بحب هذا الوطن.

الوطن هو الأسرة التي ننعم بدفئها، فلا معنى للأسرة دون الوطن.

الوطن هو المدرسة التي علمتنا فن التنفس.

ليس هناك ما هو أعذب من أرض الوطن.

الوطن قبلة عَلَى جَبِينِ الأَرض.

الوطنية تعمل ولا تتكلم.

إن الوطنيّ الحقيقي هو من يرى بلدته في كل قسم من أرض الوطن، وكل سكان الوطن لديه أهل وجيران وخلاّن.

إن الدنيا إن منحت شخصًا وطنًا فهذا يعني أنها منحته الحياة، فلا يمكن أن يحيا إنسان دون وطنه.

الوطن يحتضن دائمًا أبناءه بين ثنايا قلبه، فهو كالأب الحاني تمامًا، فيطعمهم إن جاعوا.

الوطن هو أجمل قصيدة شعر في ديوان الكون.

الوطن هُوَ السَنَدُ لِمَن لاَ ظَهرَ لَهُ، وَهُوَ البَطنُ الثَانِي الذِي يَحمِلُنَا بَعدَ بَطِنِ الأُمِ.

أيها الوطن، يا من أحببتهُ منذُ الصغر، وأنت من تغنى به العشاقِ، وأطربهُم ليلُك في السهرِ، أنت كأنشودة الحياة، وأنت كبسمة العمر.

لم أكن أعرف أن للذاكرة عطراً أيضاً، وهو عطر الوطن.

كل أم، وكل أخت، وكل بنت في هذا الوطن هي أمنا وأختنا وبنتنا جميعاً.

أي وطن رائع يمكن أن يكون هذا الوطن، لو صدق العزم، وطابت النفوس، وقل الكلام، وزاد العمل.

جميل أن يموت الإنسان من أجل وطنه، ولكن الأجمل أن يحيا من أجل هذا الوطن.

ومازلنا نحمل جزءاً من الوطن لا يُفارقنا في البُعد ويؤرّقُنا حُزناً في البلايــا .
الحنين إلى الوطن خالد لا يدري أحد أحديث هو أم قديم.
قد علمني المدعو غربة أكثر من أي أستاذ آخر كيف أكتب اسم الوطن بالنجوم.
غضب أبيك، تأنيب أمك، عتاب صديقك، عبث أخيك بِأشيائك، كلها كالوطن لا تعرف أنه جميل إلا إذا غادرته.
يُحدثونني عن النوم، أي نوم هذا بعيد عن جُفون الوطن.
الرحيل عن الوطن هو سُنة الحياة، وأحياناً تفرضه الأحداث، وإلا فيجب أن نخترع له عذراً.
يتراجع دور الوطن في الخارج، عندما يتراجع دور المواطن في الداخل، فالمال في الغربة وطن، والفقر في الوطن غربة.
تترك وطنك فقط حين لا يترك لك الوطن مجالاً للبقاء.
الغربة تجعل قلوبنا رقيقة كنسيج عتيق تتسرب المياه منه بسهولة، لا حصانة لمشاعرنا في الغربة، يهزمنا الوهم و تمتزج الأوطان بالناس الذين نلتقيهم من أوطاننا، فقد نحب فيهم الوطن ونظن أننا أحببناهم.
جسمي معي غير أن الروح عندكم فالروح في غربة والجسم في الوطن.
مهما ذهب الإنسان إلى بلدٍ آخر غير بلده الأم بغض النظر عن الزواج أو الدراسة، فلن يشعر بالراحة والانتماء لهذا المكان مهما حاول أن يبدي من المشاعر لذلك المكان.
بعضهم كالوطن، إن غابوا عنا شعرنا بالغربة.
حراثة الأرض في الوطن خير من عد النقود في الخارج.
إننا ننتمي إلى أوطاننا مثلما ننتمي إلى أمهاتنا.
أينما رزق الإنسان فذلك موطنه.
ليس أعذب من أرض الوطن.
الوطن هو المكان الذي نحبه، فهو المكان الذي قد تغادره أقدامنا لكن قلوبنا تظل فيه.
لا يهمني أين ومتى سأموت بقدر ما يهمني أن يبقى الوطن.
حب الوطن شيء جميل، لكن لماذا يجب أن يتوقف الحب عند الحدود.
لم أكن أعرف أنّ للذاكرة عطراً أيضاً، هو عطر الوطن.
لكل وطن رائحة ليل خاصة به.
كيف يمكن للمرء أن يشعر بكل هذا الحنين إلى وطن قسا عليه وحطم أسنانه؟.
لا يسكن المرء بلاداً، بل يسكن لغة، ذلك هو الوطن ولا شيء غيره.

مقالات ذات صلة

تعليقات