أشاعت في فؤادي البهجة والغبطة والتفاؤل مضاد كلمة التفاؤل هو
مضاد كلمة التفاؤل هو التشاؤم.
التفاؤل: هو التوقع الإيجابي للأحداث والنتائج. وهو عكس التشاؤم.
التشاؤم: هو التوقع السلبي للأحداث والنتائج. وهو عكس التفاؤل.
وبناءً على ذلك، فإن العبارة "أشاعت في فؤادي البهجة والغبطة والتفاؤل" تعني أن هذه الأحداث أو النتائج قد أعطت الشخص شعورًا بالسعادة والرضا والأمل. أما مضاد هذه العبارة فهو "أشاعت في فؤادي الحزن والألم والياس".
وفيما يلي بعض الأمثلة على مضادات كلمة التفاؤل:
اليأس: فقدان الأمل.
الحزن: شعور بعدم السعادة.
الخوف: شعور بالقلق والتردد.
عدم الثقة: عدم الإيمان بالقدرات الذاتية.
النفور: شعور بالرفض والكره.
وأخيرًا، يمكن القول أن التفاؤل هو صفة إيجابية تساهم في تحسين جودة الحياة، بينما التشاؤم هو صفة سلبية يمكن أن تؤدي إلى الشعور باليأس والاكتئاب.
تعليقات
إرسال تعليق