اعلان

أسماء الله الحسنى بترتيب

أسماء الله الحسنى بترتيب

أسماء الله الحسنى هي أسماء الله عز وجل التي ورد ذكرها في القرآن الكريم أو في السنة النبوية الشريفة، وهي تعبر عن صفات الله عز وجل وكمالاته. وقد وردت أسماء الله الحسنى في القرآن الكريم في أكثر من موضع، منها:


سورة الإخلاص: "قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ"

سورة البقرة: "وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ"

وقد ورد ذكر أسماء الله الحسنى في السنة النبوية الشريفة في أحاديث كثيرة، منها:


حديث أبي هريرة رضي الله عنه: "إن لله تسعة وتسعين اسمًا، من أحصاها دخل الجنة"

حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: "أحب أسماء الله إلى الله: الرحمن الرحيم"

أسماء الله الحسنى لها معانٍ جميلة وصفات رائعة، وهي تعبر عن كمال الله عز وجل وعظمته. ومن هذه الأسماء:


الرحمن الرحيم: الله الذي يرحم عباده برحمته الواسعة، ويشملهم بعطائه وكرمه.

الملك: الله الذي له ملك السماوات والأرض وما بينهما، وهو المتصرف في كل شيء.

القدوس: الله الذي هو منزه عن كل النقائص والعيوب.

السلام: الله الذي هو سلام من كل شر وفساد.

المؤمن: الله الذي يؤمن عباده ويحفظهم من كل سوء.

المهيمن: الله الذي يحيط بكل شيء علمًا وقدرة.

العزيز: الله الذي لا يقهر ولا يغلب.

الجبار: الله الذي يجبر عباده على طاعته ويجبرهم على الخير.

المتكبر: الله الذي له الكبرياء والعظمة.

الخالق: الله الذي خلق كل شيء من العدم.

البارئ: الله الذي أبدع كل شيء وأتقنه.

المصور: الله الذي صور كل شيء في أحسن تقويم.

الغفار: الله الذي يغفر ذنوب عباده ويستر عيوبهم.

الرحيم: الله الذي يرحم عباده برحمته الواسعة، ويشملهم بعطائه وكرمه.

الملك: الله الذي له ملك السماوات والأرض وما بينهما، وهو المتصرف في كل شيء.

القدوس: الله الذي هو منزه عن كل النقائص والعيوب.

السلام: الله الذي هو سلام من كل شر وفساد.

المؤمن: الله الذي يؤمن عباده ويحفظهم من كل سوء.

المهيمن: الله الذي يحيط بكل شيء علمًا وقدرة.

العزيز: الله الذي لا يقهر ولا يغلب.

الجبار: الله الذي يجبر عباده على طاعته ويجبرهم على الخير.

المتكبر: الله الذي له الكبرياء والعظمة.

الخالق: الله الذي خلق كل شيء من العدم.

البارئ: الله الذي أبدع كل شيء وأتقنه.

المصور: الله الذي صور كل شيء في أحسن تقويم.

الغفار: الله الذي يغفر ذنوب عباده ويستر عيوبهم.

الرحيم: الله الذي يرحم عباده برحمته الواسعة، ويشملهم بعطائه وكرمه.

الملك: الله الذي له ملك السماوات والأرض وما بينهما، وهو المتصرف في كل شيء.

القدوس: الله الذي هو منزه عن كل النقائص والعيوب.

السلام: الله الذي هو سلام من كل شر وفساد.

المؤمن: الله الذي يؤمن عباده ويحفظهم من كل سوء.

المهيمن: الله الذي يحيط بكل شيء علمًا وقدرة.

العزيز: الله الذي لا يقهر ولا يغلب.

المجيب: الله الذي يجيب دعوة المضطر إذا دعاه ويكشف السوء.
الواجد: الله الذي هو موجود لا عدم له.
الواحد: الله الذي لا شريك له في ملكه ولا في صفاته ولا في أسمائه.
القهار: الله الذي يقهر كل شيء ويغلبه.
الواسع: الله الذي يشمل كل شيء علمًا وقدرة.
الحكيم: الله الذي يفعل كل شيء بحكمة وعلم.
العدل: الله الذي يعطي كل ذي حق حقه.
اللطيف: الله الذي يتعامل مع عباده بلطف ورحمة.
الخبير: الله الذي يعلم كل شيء ظاهرًا وباطنًا.
الحليم: الله الذي يؤخر العقوبة عن المذنبين لعلهم يتوبون.
الغفور: الله الذي يغفر ذنوب عباده ويستر عيوبهم.
الرحيم: الله الذي يرحم عباده برحمته الواسعة، ويشملهم بعطائه وكرمه.
الملك: الله الذي له ملك السماوات والأرض وما بينهما، وهو المتصرف في كل شيء.
القدوس: الله الذي هو منزه عن كل النقائص والعيوب.
السلام: الله الذي هو سلام من كل شر وفساد.
المؤمن: الله الذي يؤمن عباده ويحفظهم من كل سوء.
المهيمن: الله الذي يحيط بكل شيء علمًا وقدرة.
العزيز: الله الذي لا يقهر ولا يغلب.
الجبار: الله الذي يجبر عباده على طاعته ويجبرهم على الخير.
المتكبر: الله الذي له الكبرياء والعظمة.

الأسماء الحسنى التي لم أذكرها في إجابتي السابقة هي:

المجيب: الله الذي يجيب دعوة المضطر إذا دعاه ويكشف السوء.
الواجد: الله الذي هو موجود لا عدم له.
الواحد: الله الذي لا شريك له في ملكه ولا في صفاته ولا في أسمائه.
القهار: الله الذي يقهر كل شيء ويغلبه.
الواسع: الله الذي يشمل كل شيء علمًا وقدرة.
الحكيم: الله الذي يفعل كل شيء بحكمة وعلم.
العدل: الله الذي يعطي كل ذي حق حقه.
اللطيف: الله الذي يتعامل مع عباده بلطف ورحمة.
الخبير: الله الذي يعلم كل شيء ظاهرًا وباطنًا.
الحليم: الله الذي يؤخر العقوبة عن المذنبين لعلهم يتوبون.
ومعنى هذه الأسماء الحسنى كالتالي:

المجيب: الله الذي يجيب دعوة المضطر إذا دعاه ويكشف السوء.
الواجد: الله الذي هو موجود لا عدم له.
الواحد: الله الذي لا شريك له في ملكه ولا في صفاته ولا في أسمائه.
القهار: الله الذي يقهر كل شيء ويغلبه.
الواسع: الله الذي يشمل كل شيء علمًا وقدرة.
الحكيم: الله الذي يفعل كل شيء بحكمة وعلم.
العدل: الله الذي يعطي كل ذي حق حقه.
اللطيف: الله الذي يتعامل مع عباده بلطف ورحمة.
الخبير: الله الذي يعلم كل شيء ظاهرًا وباطنًا.
الحليم: الله الذي يؤخر العقوبة عن المذنبين لعلهم يتوبون.
وهذه الأسماء الحسنى تعبر عن كمال الله عز وجل وعظمته، وهي تدعو المسلم إلى التقرب إلى الله عز وجل وطاعته.


مقالات ذات صلة

تعليقات