اعلان

تجربتي مع ريدون

 تجربتي مع ريدون


أنا فتاة مصرية في العشرينيات من عمري، وأعاني من اضطراب الوسواس القهري (OCD) منذ سنوات. لقد حاولت العديد من العلاجات المختلفة، بما في ذلك العلاج السلوكي المعرفي والعلاج السلوكي المنظم، ولكن لم تكن أي منها فعالة بشكل كافٍ.


في النهاية، قررت تجربة ريدون، وهو مضاد للذهان ينتمي إلى فئة مثبطات مستقبلات الدوبامين D2 (D2).


بدأت في تناول ريدون بجرعة 2.5 ملليجرامًا يوميًا. في البداية، شعرت ببعض الآثار الجانبية، مثل الغثيان والتعب والنعاس. ومع ذلك، خفت هذه الآثار الجانبية بعد بضعة أسابيع.


بعد حوالي شهر من تناول ريدون، بدأت ألاحظ تحسنًا في أعراض الوسواس القهري. كنت أقل انشغالًا بالأفكار الوسواسية، وكان من الأسهل عليّ إيقاف القفزات اللاواعية. كما أنني تمكنت من النوم بشكل أفضل وزيادة تركيزي.


بعد عدة أشهر من تناول ريدون، شعرت أنني بحالة جيدة تمامًا. لقد تمكنت من السيطرة على أعراض الوسواس القهري والعيش حياة طبيعية وصحية.


أنا أتناول ريدون منذ حوالي عامين الآن، وأنا سعيدة جدًا بالنتائج. لقد ساعدني ريدون على التغلب على الوسواس القهري والعيش حياة طبيعية وصحية.


نصائح لتناول ريدون


فيما يلي بعض النصائح لتناول ريدون بشكل آمن وفعال:


تحدث إلى طبيبك قبل تناول ريدون. سيساعدك طبيبك على تحديد الجرعة المناسبة لك ومراقبة أي آثار جانبية قد تحدث.

ابدأ بجرعة منخفضة وزد الجرعة تدريجيًا حسب الحاجة. قد يستغرق الأمر عدة أسابيع حتى تشعر بتأثيرات ريدون.

كن على دراية بالآثار الجانبية المحتملة. الآثار الجانبية الأكثر شيوعًا لريدون هي الغثيان والتعب والنعاس. عادة ما تختفي هذه الآثار الجانبية بعد بضعة أسابيع.

لا تتوقف عن تناول ريدون فجأة. إذا كنت ترغب في التوقف عن تناول ريدون، فتحدث إلى طبيبك أولاً. سيساعدك طبيبك على تقليل الجرعة تدريجيًا لتجنب أي أعراض انسحابية.

خاتمة


ريدون هو دواء فعال يمكن أن يساعد في علاج الوسواس القهري. ومع ذلك، من المهم أن تتحدث إلى طبيبك قبل تناول ريدون لمناقشة المخاطر والفوائد المحتملة.


فيما يلي بعض التفاصيل المحددة لتجربتي مع ريدون:


بدأت ألاحظ تحسنًا في أعراض الوسواس القهري بعد حوالي شهر من تناول ريدون.

كانت الأعراض التي اختفت أولاً هي الأفكار الوسواسية.

كانت الأعراض التي اختفت لاحقًا هي القفزات اللاواعية.

تمكنت من النوم بشكل أفضل بعد حوالي شهرين من تناول ريدون.

تمكنت من زيادة تركيزي بعد حوالي ثلاثة أشهر من تناول ريدون.

بشكل عام، أنا سعيدة جدًا بتجربتي مع ريدون. لقد ساعدني ريدون على التغلب على الوسواس القهري والعيش حياة طبيعية وصحية.


مقالات ذات صلة

تعليقات