ولو خطرت لي في سواك إرادة
ولو خطرت لي في سواك إرادة هي عبارة من قصيدة للشاعر العربي المشهور أبو الطيب المتنبي، كتبها عام 347 هـ، وتعبر عن حب الشاعر الشديد لمحبوبته.
يقول الشاعر في هذه العبارة أنه لو خطرت له فكرة أن يحب شخصًا آخر غير محبوبته، فإن هذه الفكرة ستتلاشى على الفور.
تحليل العبارة
تعبر هذه العبارة عن حب الشاعر الشديد لمحبوبته، حيث أن الشاعر يؤكد أنه لا يمكنه أن يحب شخصًا آخر غير محبوبته.
يمكن تفسير هذه العبارة على عدة مستويات:
المستوى العاطفي: يعبر هذا المستوى عن مشاعر الحب الشديدة التي يشعر بها الشاعر تجاه محبوبته.
المستوى النفسي: يعبر هذا المستوى عن مدى سيطرة مشاعر الحب على الشاعر.
المستوى الاجتماعي: يعبر هذا المستوى عن أهمية الحب في العلاقات الإنسانية.
في الختام، يمكن القول أن عبارة "ولو خطرت لي في سواك إرادة" هي عبارة تعبيرية تعبر عن حب الشاعر الشديد لمحبوبته.
أمثلة على حب الشاعر الشديد لمحبوبته
يقول الشاعر في البيت السابق للعبارة: "أحبك يا ليلى حبا لو يعلم به الدهر ما قال ما كان يفعل".
يقول الشاعر في البيت الذي يلي العبارة: "أحبك يا ليلى حبا لو كان البحر مداداً وعُودُهُ ريشةً، وأقلامُهُ ريحٌ، ما سطرت من عشقكِ قصيدةً".
ترجمة العبارة
يمكن ترجمة العبارة إلى اللغة الإنجليزية على النحو التالي:
Even if I had the will to love someone else, it would disappear immediately.
تعليقات
إرسال تعليق