اعلان

وبرا بوالديه ولم يكن جبارا عصيا

 وبرا بوالديه ولم يكن جبارا عصيا


الآية القرآنية التي تقول: "وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُنْ جَبَّارًا عَصِيًّا" (سورة مريم، الآية 14) تتحدث عن صفات النبي يحيى عليه السلام.


معنى الآية:


المعنى العام للآية هو أن النبي يحيى عليه السلام كان بارًا بوالديه، أي كان مطيعًا لهما، محبًا لهما، مهتمًا بهما. كما أنه لم يكن جبًارًا، أي لم يكن متكبرًا عن طاعة الله وطاعة والديه، ولم يكن عاصيًا، أي لم يكن يخالف أمر الله أو أمر والديه.


أهمية الآية:


تؤكد الآية على أهمية بر الوالدين والطاعة لله. فهي تحث المسلمين على أن يكونوا بارين بوالديهم، وأن يطيعوا الله في كل أمر.


تطبيق الآية في حياتنا اليومية:


يمكن تطبيق الآية في حياتنا اليومية من خلال:


طاعة الله تعالى في كل أمر.

طاعة الوالدين في كل أمر ما لم يكن مخالفًا لأمر الله.

حب الوالدين واحترامهما.

الاهتمام بالوالدين ورعايتهما.

أمثلة على بر الوالدين:


طاعة الوالدين في أوامرهما.

عدم رفع الصوت عليهما.

احترام رأيهما.

التحدث إليهما بلطف.

الدعاء لهما بالخير.

أمثلة على عدم البر بالوالدين:


عقوق الوالدين.

التحدث إليهما بصوت عالٍ.

عدم احترام رأيهما.

التحدث إليهما بأسلوب غير مهذب.

عدم الدعاء لهما بالخير.

مقالات ذات صلة

تعليقات