من ثمرات المحافظة على دعاء الخروج من المنزل:
الحصول على التوفيق والهداية في شؤون الدنيا والآخرة.
الحصول على الحماية من الشرور والأذى.
الحصول على البركة في الرزق وسعة العيش.
الحصول على السعادة والراحة النفسية.
وقد وردت العديد من الأحاديث النبوية الشريفة التي تحث على المحافظة على دعاء الخروج من المنزل، منها:
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من خرج من بيته فقال: بسم الله توكلت على الله ولا حول ولا قوة إلا بالله، يقال له: هُدِيتَ ووُقِيتَ وَرُزِقتَ، فَتَنَحَى له الشَّيْطَانُ فَيَقُولُ لِصَاحِبِهِ: كَيْفَ لَكَ بِمَنْ هُدِيَ وَوُقِيَ وَرُزِقَ؟" (رواه الترمذي).
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا خرج الرجل من بيته فقال: بسم الله، توكلت على الله، لا حول ولا قوة إلا بالله، يقال له: كُفِيتَ وَوُقِيتَ وَهُدِيتَ، فَتَنَحَى عنه الشَّيْطَانُ فَيَقُولُ: لِصَاحِبِهِ: كَيْفَ لَكَ بِمَنْ كُفِيَ وَوُقِيَ وَهُدِيَ؟" (رواه ابن ماجة).
عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من غدا إلى المسجد أو راح، أعد الله له في الجنة نُزلاً كلما غدا أو راح" (رواه مسلم).
ودعاء الخروج من المنزل هو:
بسم الله، توكلت على الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
ويمكن أن يضاف إليه دعاء آخر، وهو:
اللهم إني أعوذ بك من أن أضل أو أضل أو أزل أو أزل أو أظلم أو أظلم أو أظلم أو أظلم.
وهذا الدعاء من أسباب حفظ المسلم من الشرور والأذى، وحصوله على التوفيق والهداية في شؤونه.
تعليقات
إرسال تعليق