التي تخاطب الطفل الصغير في نشيد جد واجتهاد هي
التي تخاطب الطفل الصغير في نشيد جد واجتهاد هي الطبيعة. وذلك لأن النشيد يتحدث عن قيمة السعي والاجتهاد في الحياة، وضرورة العمل الجاد لتحقيق الأهداف.
في بداية النشيد، تخاطب الطبيعة الطفل الصغير وتسأله:
يا صديقي يا صديقي أيها الطفل الصغير
وكأن الطبيعة تخاطب الطفل الصغير مباشرة، وتشعر بالمسؤولية تجاهه.
ثم تستمر الطبيعة في توجيه النصائح للطفل الصغير، وتشجعه على الجد والاجتهاد، قائلة:
كيف تحيا في خمول داخل الكون الكبير
إنما الناجح دومًا من سعى وسط الحياة
فخذ العبرة مني إنني رمز السعاة
وتؤكد الطبيعة للطفل الصغير أن الجد والاجتهاد هما الطريق إلى النجاح، قائلة:
أجمع الشهد لذيذًا كي يحس الآخرون
قيمة السعي ويمضوا دون هون يعملون
وفي النهاية، تدعو الطبيعة الطفل الصغير إلى العمل الجاد، قائلة:
هذه الدنيا جهاد فاسع هيا يا صغير
بنشاط واجتهاد داخل الكون الكبير
وبذلك، فإن الطبيعة هي التي تخاطب الطفل الصغير في نشيد جد واجتهاد، وتشجعه على الجد والاجتهاد من أجل تحقيق النجاح في الحياة.

تعليقات
إرسال تعليق