اعلان

ماذا تعرف عن الطائرة الخارقة الأسرع من الصوت؟

ماذا تعرف عن الطائرة الخارقة الأسرع من الصوت؟

الطائرة الخارقة الأسرع من الصوت

ما هي؟


تُشير "الطائرة الخارقة الأسرع من الصوت" إلى طائرة قيد التطوير من قبل وكالة ناسا، تُعرف باسم "X-59". تهدف هذه الطائرة إلى اختراق حاجز الصوت دون حدوث ضجة هائلة، مما قد يفتح الباب أمام سفر جوي تجاري أسرع من الصوت.


مميزاتها:


تصميم فريد: تملك مقدمة رفيعة ومدببة تشكل ثلث طولها، مما يساعد على تحييد الطفرات الصوتية.

محرك مبتكر: يُثبت في الأعلى، بينما يكون الجانب السفلي أملسًا، مما يمنع تكون موجات الصدمة خلف الطائرة.

سرعة عالية: من المتوقع أن تطير بسرعة 1.4 مرة أكثر من سرعة الصوت، أي ما يعادل 1488 كم/ساعة.

تقنيات حديثة: تُستخدم تقنيات متقدمة مثل الطباعة ثلاثية الأبعاد لتقليل تكلفة التصنيع.

أهدافها:


تطوير تقنيات جديدة: تهدف إلى تطوير تقنيات جديدة للطيران الأسرع من الصوت، مع تقليل الضوضاء.

فتح آفاق جديدة: قد تُفتح آفاق جديدة للسفر الجوي التجاري، مما يقلل من مدة الرحلات الجوية بشكل كبير.

حالة المشروع:


الاختبارات: تم اختبار نموذج أولي بنجاح، ويتم العمل على نموذج بالحجم الكامل.

التوقعات: من المتوقع أن تبدأ الرحلات التجريبية في عام 2027.

أمثلة أخرى:


طائرة "هيرميوس": طائرة قيد التطوير من قبل شركة "هيرميوس" الأمريكية، تهدف إلى الوصول إلى سرعة 5 أضعاف سرعة الصوت.

طائرة "SR-71 Blackbird": طائرة استطلاع أسرع من الصوت، تم تطويرها من قبل شركة "لوكهيد" الأمريكية، وخدمت في القوات الجوية الأمريكية من عام 1964 إلى عام 1998.

ملاحظات:


لا تزال تقنية الطيران الأسرع من الصوت تواجه العديد من التحديات، مثل استهلاك الوقود المرتفع وارتفاع تكلفة التصنيع.

تثير الطفرات الصوتية مخاوف بيئية، خاصةً فيما يتعلق بتأثيرها على الحيوانات.


مقالات ذات صلة

تعليقات