اذا احد قال لي شفيك
يعتمد ردي على سياق الموقف ونبرة الشخص الذي قال "شفيك":
1. إذا كان الشخص يُعبّر عن شعوره بالاهتمام:
أُعبّر عن امتناني: أقول له "شكرًا لك على اهتمامك."
أشرح له ما أشعر به: أقول له "أنا أشعر بـ [وصف مشاعرك]، هل يمكنني أن أتحدث معك عن ذلك؟"
أطلب مساعدته: أقول له "هل يمكنك مساعدتي في [وصف ما تحتاجه]؟"
2. إذا كان الشخص يُعبّر عن شعوره بالاستياء أو الغضب:
أُحاول فهم وجهة نظره: أقول له "هل يمكنك أن تخبرني ما الذي يجعلك تشعر بالاستياء أو الغضب؟"
أُعبّر عن أسفي إذا كان سلوكي قد أزعجه: أقول له "أنا آسفة إذا كان سلوكي قد أزعجك، لم أكن أقصد ذلك."
أُحاول تغيير سلوكي إذا كان ذلك ضروريًا: أقول له "سأحاول تغيير سلوكي في المستقبل."
3. إذا كان الشخص يُمزح معي:
أُردّ عليه بالمزاح: أقول له "لا شيء، أنا بخير، فقط أُحاول أن أُخفي مشاعري الحقيقية!"
أُعبّر عن شعوري بالسعادة لمزاحه معي: أقول له "شكرًا لك على مزاحك معي، فهذا يُظهر أنك تُحبّني."
أُشارك في المزاح معه: أقول له "حسنًا، سأحاول أن أُخفي مشاعري بشكل أفضل، لكن بشرط أن تُحاول أنت أيضًا أن تكون أكثر جديّة!"
في جميع الأحوال، سأحرص على أن أكون هادئة ومهذبة في ردي. سأحاول أيضًا أن أفهم وجهة نظر الشخص، وأن أستخدم ردي كفرصة للتعلم والنمو.
ملاحظة:
من المهم أن أتحدث مع الشخص عن مشاعره، وأن أتأكد من أننا نتفق على ما هو مقبول في العلاقة.
من المهم أيضًا أن أتقبّل نفسي كما أنا، وأن لا أُحاول تغيير نفسي لإرضاء الآخرين.
أهم شيء هو أن أُحافظ على شعوري بالسعادة والثقة بالنفس، وأن أُظهر للشخص أنني أحبّه كما هو.
بالإضافة إلى ذلك، سأضع في اعتباري ما يلي:
عمر الشخص الذي قال "شفيك": إذا كان الشخص طفلاً، فسأتعامل معه بلطف وصبر. سأشرح له أن المشاعر طبيعية وأن لا داعي للقلق.
علاقة الشخص معي: إذا كان الشخص صديقًا أو قريبًا، فسأحاول فهم سبب شعوره بهذه الطريقة. سأشرح له وجهة نظري وأحاول الوصول إلى حل وسط.
السياق الثقافي: قد يكون لقول "شفيك" معاني مختلفة في ثقافات مختلفة. سأحاول فهم المعنى المقصود في سياق الثقافة التي ينتمي إليها الشخص.
في النهاية، سأستخدم حكمي الخاص لتحديد أفضل طريقة للرد على الشخص الذي قال "شفيك".
تعليقات
إرسال تعليق