اذا قال لك احد ارسلي صورتك
يعتمد ردي على "أرسلي صورتك" على السياق الذي قيلت فيه، لكن إليك بعض الردود المُحتملة:
ردود شائعة:
لديّ بعض الصور على صفحتي في [اسم منصة التواصل الاجتماعي]، يمكنك رؤيتها هناك.
أفضل عدم مشاركة صوري مع أشخاص لا أعرفهم.
لست مرتاحةً لمشاركة صوري الشخصية.
هل تُريد مني أن أرسل لك صورة محددة لشيء ما؟
ما هو سبب طلبك لصورتي؟
ردود أكثر رسمية:
أعتذر، لكني لا أستطيع مشاركة صوري الشخصية معك.
لا أملك صلاحيات مشاركة صوري مع أشخاص خارج نطاق عملي.
يُمكنك التواصل مع قسم العلاقات العامة للحصول على صور رسمية.
يُمكنك الاطلاع على بعض الصور على موقعنا الإلكتروني.
يُمكنك متابعة حساباتنا على منصات التواصل الاجتماعي للحصول على صور حديثة.
ردود مضحكة:
هل تُريد أن تُعلق صورتي على حائطك؟
هل تُريد أن تُرسلها لجدتك؟
هل تُريد أن تُقارنها بصورتك؟
هل تُريد أن تُرسمها؟
هل تُريد أن تُؤلف أغنية عنها؟
ردود تدل على الاستغراب أو عدم الفهم:
ماذا تقصد؟
هل تُفسر لي؟
لم أفهم ما تقصده.
هل تُوضّح لي؟
أحتاج إلى المزيد من المعلومات.
ردود تدل على الرفض أو عدم الموافقة:
لا أعتقد ذلك.
لا أتفق معك.
أختلف مع وجهة نظرك.
ليس بالضرورة.
هذا غير صحيح.
ردود تدل على الحماس أو الموافقة:
بالتأكيد!
موافق!
أنا معك!
هذا رائع!
فكرة ممتازة!
ردود تدل على التعجب أو الدهشة:
واو!
مذهل!
لا أصدق!
هذا رائع!
هذا غير معقول!
ردود تدل على الامتنان:
شكرًا لك جزيل الشكر.
أنا ممتنٌ لك جدًا.
لا أستطيع أن أشكرك بما يكفي.
كرمك لا يُنسى.
سأظل ممتنًا لك دائمًا.
ردود تدل على التواضع:
لا شكر على واجب.
هذا واجبي.
أي شخص كان سيفعل نفس الشيء.
لا تستحق الشكر.
أنا مجرد أداة في يد الله.
ردود تدل على الفخر أو السعادة:
أنا سعيدٌ جدًا.
أنا فخورٌ بنفسي.
هذا يومٌ رائعٌ.
لا أصدق أن هذا حدث.
هذا أفضل شعور في العالم.
ردود تدل على الحزن أو خيبة الأمل:
أنا حزينٌ جدًا.
أنا أشعر بخيبة أمل كبيرة.
هذا يومٌ سيءٌ.
لا أصدق أن هذا حدث.
هذا أسوأ شعور في العالم.
ردود تدل على الغضب أو الاستياء:
أنا غاضبٌ جدًا.
أنا أشعر بالاستياء الشديد.
هذا غير مقبول.
لا أصدق أنك فعلت هذا.
سأحاسبك على هذا.
ردود تدل على الخوف أو القلق:
أنا خائفٌ جدًا.
أنا أشعر بالقلق الشديد.
هذا مخيفٌ جدًا.
لا أصدق أن هذا يحدث.
ماذا سأفعل الآن؟
ردود تدل على الحب أو التقدير:
أحبك.
أقدّر لك ما فعلته.
أنت شخصٌ رائع.
أنا محظوظٌ بوجودك في حياتي.
تعليقات
إرسال تعليق