ما هي الخطوات التي تتخذها السعودية لتطوير قطاع الطاقة النووية والمتجددة؟

خطوات تطوير الطاقة النووية والمتجددة في السعودية:

الطاقة النووية:

المشروع الوطني للطاقة الذرية:

تأسيس الهيئة السعودية للطاقة الذرية والتنظيم النووي لتنظيم القطاع.

وضع استراتيجية وطنية للطاقة النووية.

التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لبناء القدرات البشرية.

تقييم المواقع المقترحة لبناء محطات نووية.

الإعداد لبدء برامج التعاقدات لبناء أول محطة نووية بحلول عام 2030.

الأهداف:

توليد 17.6 غيغاواط من الطاقة النووية بحلول عام 2040.

المساهمة في تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060.

تنويع مزيج الطاقة وتقليل الاعتماد على النفط.

تعزيز الأمن الطاقوي.

الطاقة المتجددة:

البرنامج الوطني للطاقة المتجددة:

يهدف إلى توليد 30 غيغاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030.

تم إطلاق مشاريع طاقة شمسية وطاقة رياح واسعة النطاق.

دعم الاستثمار في مشاريع الطاقة المتجددة من خلال برامج الحوافز.

تطوير شبكات النقل والتشغيل لربط مشاريع الطاقة المتجددة بالشبكة الوطنية.

الأهداف:

تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري.

تحسين جودة الهواء.

خلق فرص عمل جديدة.

تنويع الاقتصاد.

مبادرات أخرى:

دعم البحث والتطوير في تقنيات الطاقة النووية والمتجددة.

بناء قدرات الكوادر البشرية الوطنية في مجال الطاقة النووية والمتجددة.

نشر الوعي بأهمية الطاقة النووية والمتجددة.

التحديات:

التكلفة العالية لبناء محطات الطاقة النووية.

مخاوف السلامة والأمان النووي.

تقلبات إمدادات الطاقة المتجددة.

الحاجة إلى تطوير شبكات النقل والتشغيل.

على الرغم من هذه التحديات، فإن المملكة العربية السعودية ملتزمة بتطوير مزيج طاقتها من خلال الطاقة النووية والمتجددة.

وتسعى المملكة جاهدة لضمان تحقيق أمن الطاقة واستدامتها من خلال تنويع مصادر الطاقة وخفض الاعتماد على النفط.