حملة مقاطعة المشاهير وحظر حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي:
بدأت حملة مقاطعة المشاهير وحظر حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي في أوائل عام 2024، كرد فعل على صمت بعض المشاهير عن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في مايو 2024.
انتقد رواد مواقع التواصل الاجتماعي صمت بعض المشاهير العرب والعالميين عن مجريات العدوان، بينما استغلّ البعض الآخر منصاتهم للترويج للشركات الداعمة لإسرائيل.
تضمنت الحملة هاشتاجات مثل #Blockout2024 و #احظروهم، حيث طالب المستخدمون بمقاطعة مشاهير محددين من خلال إلغاء متابعتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، والتوقف عن دعمهم وشراء منتجاتهم.
دوافع الحملة:
التضامن مع غزة: عبّر المشاركون في الحملة عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني في غزة، وإدانتهم للعدوان الإسرائيلي.
انتقاد صمت المشاهير: اعتبروا صمت بعض المشاهير بمثابة تواطؤ مع الاحتلال، وتجاهلاً لمعاناة الشعب الفلسطيني.
المسؤولية الاجتماعية: رأى المشاركون أن للمشاهير مسؤولية اجتماعية تدفعهم للتحدث ضد الظلم ومناصرة القضايا العادلة.
الضغط على الشركات: سعى المشاركون إلى الضغط على الشركات التي تدعم المشاهير الصامتين، من خلال مقاطعة منتجاتها.
تأثير الحملة:
لفتت الحملة الانتباه إلى قضية العدوان على غزة.
واجه بعض المشاهير انتقادات واسعة بسبب صمتهم.
فقد بعض المشاهير متابعين على مواقع التواصل الاجتماعي.
دفعت بعض الشركات إلى مراجعة علاقاتها مع المشاهير.
ملاحظات:
لا تشمل الحملة جميع المشاهير.
يُشارك بعض المشاهير في فعاليات داعمة للقضية الفلسطينية.
تثير الحملة نقاشًا حول دور المشاهير ومسؤولياتهم الاجتماعية.
تُظهر الحملة قوة تأثير مواقع التواصل الاجتماعي في التعبير عن الرأي ومقاطعة الظلم.
تعليقات
إرسال تعليق