لا توجد طريقة مضمونة 100% لمعرفة نوع الجنين بشكل قطعي إلا بعد الولادة، ولكن هناك عدة طرق يمكن أن تعطي نتائج دقيقة بدرجة عالية:
1. **السونار (الألتراساوند)**:
- يستخدم في المراحل المتقدمة من الحمل (عادةً من الأسبوع 18 إلى 22) للكشف عن نوع الجنين. يوفر نتائج دقيقة جدًا، لكن قد لا تكون دائمًا مضمونة بنسبة 100%.
2. **اختبار الحمض النووي الجنيني (NIPT)**:
- يتم من خلال أخذ عينة من دم الأم لتحليل الحمض النووي للجنين. يقدم هذا الاختبار دقة عالية في تحديد نوع الجنين بالإضافة إلى الكشف عن بعض الاضطرابات الجينية.
3. **اختبار بزل السلى أو عينة من الزغابات المشيمية**:
- اختبارات أكثر تدخلاً، تقوم بأخذ عينة من السائل الأمينوسي أو الأنسجة المشيمية، وتعتبر دقيقة لكنها تحمل بعض المخاطر.
4. **اختبار الجنس عن طريق تحليل البول**:
- يتوفر بعض الاختبارات المنزلية التي تدعي قدرتها على تحديد جنس الجنين من خلال تحليل البول، ولكن دقتها أقل مقارنة بالطرق الطبية.
من المهم استشارة طبيبك لاختيار الطريقة الأنسب والأكثر أمانًا لك ولطفلك.
تعليقات
إرسال تعليق