البيت "يعيش المرء ما استحيا بخير ويبقى العود ما بقى اللحاء" يعني أن الإنسان يعيش حياة طيبة ما دام لديه الحياء، والحياء هو من الصفات الحميدة التي تعزز الأخلاق والسلوك الجيد. كما أن الشاعر يشبه الإنسان بالعود (الخشب) الذي يبقى سليماً ما دام اللحاء (الطبقة الخارجية) موجوداً، مما يدل على أهمية الحياء في حياة الإنسان.
القائل للبيت "إذا لم تخش عاقبة الليالي" هو الشاعر العربي المعروف **أبو العلاء المعري**.
أما البيت "ويبقى المرء ما استحيا بخير"، فهو يعبر عن فكرة أن الإنسان يبقى في حالة من الخير والبركة طالما أنه يتحلى بالحياء.
بالنسبة للبيت "فلا والله ما في العيش خير ولا الدنيا إذا ذهب الحياء"، فهو يعبر عن فكرة أن الحياة تفقد قيمتها وجمالها إذا غاب الحياء، مما يعني أن الحياء هو عنصر أساسي في الأخلاق والسلوك الإنساني، وأن فقدانه يؤدي إلى انعدام الخير في الحياة.
تعليقات
إرسال تعليق