اعلان

اقوال وحكم أحلام مستغانمي

اقوال وحكم أحلام مستغانمي

لا تصدق أن الأشياء مضرة بالصحة. وحدهم الأشخاص مضرّون. وقد يلحقون بك من الأذى أكثر مما تلحق بك الأشياء التي تصرّ وزارة الصحة على تحذيرك من تعاطيها.

إن كان الطريق سهلاً فاخترع الحواجز أمّا أنا فلم أجد غير الحواجز . . وكان عليّ اختراع الطريق !

الحب هو ذكاء المسافة، ألّا تقترب كثيرًا فتلغي اللهفة، ولا تبتعد طويلًا فتُنسى.

تراني أنا الذي أدخل الشيخوخة.. أم ترى الوطن بأكمله هو الذي يدخل اليوم سن اليأس الجماعي؟

هناك عظمة ما، في ان نغادر المكان ونحن في قمة نجاحنا، أنه الفرق بين عامة الناس والرجال الاستثنائيين

هُنالك مواسم للبكاء الذي لا دموع له .. هُنالك مواسم للكلام الذي لا صوت له .. هُنالك مواسم للحزن الذي لا مبرر له .. ?

أكثر من جنون الإجرام، يطالبك الوطن الآن بجنون الغفران. وبعد واجب التذكر، أصبح المطلوب أن ننسى

الطهي على عجل يفقد الطعام نكهته . . ككل متع الحياة

اليوم لا شيء يستحق كل تلك الأناقة و اللياقة الوطن نفسه أصبح لا يخجل أن يبدو أمامنافي وضع غير لائق

بين أول رصاصة، و آخر رصاصة، تغيرت الصدور، و تغيرت الأهداف، و تغير الوطن

استعمل معها اللامبالاة، إنه سلاح يفتك دائما بغرور المرأة

لم أكن أعرف أنّ للذاكرة عطراً أيضاً.. هو عطر الوطن.

لا أعرف أمةً غير “العرب” تكفلت بتحقيق أمنيات أعدائها وخاضت الحروب نيابة عنهم.

ما الجدوى من حمل مفكّرة إن كان القدر هو من يملك الممحاة والقلم ..

.. بلهفة تذاكر السفر .. بثقل حقائب الأمل .. بمباهج صباحات الفنادق .. بحميميّة عشاء في بيتنا .. بلهفة مفتاح .. بصبر طاولة .. بتواطؤ أريكة .. بطمأنينة ليلٍ يحرس غفوة قَدَرِنا .. بشهقة باب ينغلق على فرحتنا

عندما تتقن فن الطبخ .. أنت حتماً تعرف كيف تعد مائدة حياتك وكيف تطهو رغباتك .. متعتك تبدأ بالإعداد للمتعة .. من إحضار لوازم أطباقك ومد مائدة إنتظارك.

كل بطولات الفضيلة .. و كل انتصارات الحكمة لا تساوي شيئاً أمام عظمة السقوط في لحظة ضعف أمام من نحب .. السقوط عشقا هو أكثر انتصاراتنا ثباتاً.

كنت أحتقر تعاسة الذين لا يجرؤون على الاقتراب من السعادة الشاهقة ، الباهظة ، التي لا تملك للسطو عليها إلا لحظة ، فالحبّ الكبير يُختبر في لحظة ضياعه القصوى .

الذكاء في النهاية تمرينوأنا قضيت عمري في التمرن على قمع ذكائيحتى لا يزيدني شقاءً!

وحدها التقوى تعطيك القدرة على الصمود

،وأحسد الأطفال الرضّع ،لأنهم يملكون وحدهم حق الصراخ والقدرة عليه قبل أن تروض الحياة حبالهم الصوتية

إاذا صادف الأنسان شيء جميل مفرط في الجمال.. رغب في البكاء

البكاء بين يدي الله تقوى والشكوى لغيره مذلة ، هل فكرت يومًا أنك غالية على الله

الذاكرة أحسن خادم للعقل ، والنسيان أحسن خادم للقلب

الشهامة .. مواصلة الوقوف بجانبها حتى بعد الفراق

المال لا يجلب السعادة لكن يسمح لنا ان نعيش تعاستنا برفاهية

إن أصعب شيء علي الإطلاق هو مواجهة الذاكرة بواقع مناقض لها …

إن العدل أقل تكلفة من الظلم و الأمن أقل كلفة من الحرب .

بإمكان البحر أن يضحك:لم يعد العدو يأتينا فى البوارج. إنه يولد بيننا فى أدغال الكراهية.

تعلمي أن تميزي بين صمت الكبار و الصمت الكبير.. فصمت الكبار يقاس بوقعه، و الصمت الكبير بمدته

ثمة حزن يصبح معه البكاء مبتذلا .. حتى لكأنه إهانة لمن نبكيه

ثمة من يلقي القبض على شجرة البرتقال بتهمة العطاء

ما عاد يكفي أن نثور .. يجب أولاً أن نخلق الإنسان الذي يحمي الثورة

هل خبرت فرحة الصائم حين يشق الفطر ؟ كذلك هي فرحة من فاز بالنسيان بعد حرمان و صبر

ما دمنا على هذا القدر من الاحتقار للحياة الإنسانية ، علينا ألا نتوقع من العالم احتراماً لإنسانيتنا , فمن مذلة الحمار صنع الحصان مجده.

العلاج المثالى لكل أوجاع القلب هو الضحك ، و عدم أخذ الذاكرة محمل الجد

مقالات ذات صلة

تعليقات