اعلان

اقوال وحكم الامام الشافعي

اقوال وحكم الامام الشافعي

لا أعلم علما بعد الحلال والحرام أنبل من الطب, الا أن أهل الكتاب غلبونا عليه

لا تسكنن بلدا لا يكون فيه عالم يفتيك عن دينك, ولا طبيب ينبئك عن أمر بدنك.

و أرض الله واسعة و لكن …إذا نزل القضاء ضاق الفضاء

طلب العلم أفضل من الصلاة النافلة

اذا رأيتم الرجل يمشي على الماء. ويطير في الهواء, فلا تغترّوا به, حتى تعرضوا أمره على الكتاب والسنة.

أعرض عن الجاهل السفيه فكل مـا قـال فهـو فيـه ما ضر بحر الفرات يومـاً إن خاض بعض الكلاب فيه

ليس من المروءة أن يُخبر الرجل بسنهلأنه إن كان صغيراً استحقروهوإن كان كبيراً استهرموه

وَاخْـضَـعْ لأُمِّــكَ وَارْضِـهَـا فَعُقُـوقُـهَـا إِحْـدَى الكِبَــرْ

السخاء والكرم يغطيان عيوب الدنيا والآخرة.

و لا خير في ود امرء متلون إذا الريح مالت مال حيث تميل ‏

قل بما شئت في مسبة عرضي فسكوتي عـن اللئيم جواب .. ما أنا عادم الجواب ولكن ما ضر الأسد أن تجيب الكلاب.

العبد حر إن قنع … والحر عبد ان طمع … فاقنعْ ولا تطمعْ .. فلاَ شيءٌ يشينُ سوى الطمع.

وددت أن الخلق يتعلمون هذا العلم, ولا ينسب شيء اليّ منه

رأيت القناعة رأس الغنىِ فصرت بأذيالها متمسـك فلا ذا يراني علـى بابـه ولا ذا يراني به منهمـك فصرت غنياً بـلا درهـمٍ أمر على الناس شبه الملك

لا ترفع سعرك فيردك الله الى ثمنك

تعلم ما استطعت تكن اميرا ولا تك جاهلا تبقى اسيرا تعلّم كل يوم حرف علم ترى الجهال كلهم حميرا

ومن لم يذق مر التعلم ساعة… يجرع ذل الجهل طوال حياته

ينبغي للفقيه أن يكون سفيه ليسافه عنه

فكّر قبل أن تعزم, وتدبّر قبل أن تهجم, وشاور قبل أن تتقدم

ان اظلم الناس لنفسه من رغب في مودة من لا يراعي حقه

دع الايام تفعل ما تشاء وطب نفسا إذا حكم القضاء ولا تجزع لحادثة الليالي فما لحوادث الدنيا بقاء

سئلت وكيع سوء حفظي فنصحني بترك المعاصي…. و قال ان العلم نورو نور الله لا يهدي لعاصي

ليت الكلاب لنا كانت مجاورة.. وليتنا لا نري ممن نرى أحداً .

مرض الحبيب فعدته فمرضت من حذري عليه شُفي الحبيب فعادني فبرئت من نظري اليه

من استغضب فلم يغضب فهو حمار ومن استرضي فلم يرضى فهو شيطان

“ولرُبٌّ نازلةٍ يضيق بها الفتى * ذرعاً وعند الله منها المخرجُ
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها * فُرجت وكان يظنها لا تُفرجُ

سهرت أعين ، ونامـت عيـون
في أمـور تكـون أو لا تكـون
فادرأ الهم ما استعطت عن النفس
فحملانـك الهـمـوم جـنـون
إن رباً كفاك بالأمس مـا كـان
سيكفيك فـي غـدٍ مـا يكـون

شَكَوْتُ إلَى وَكِيعٍ سُوءَ حِفْظِي - فَأرْشَدَنِي إلَى تَرْكِ المعَاصي.
وَأخْبَرَنِي بأَنَّ العِلْمَ نُورٌ - ونورُ الله لا يهدى لعاصي”

مقالات ذات صلة

تعليقات