اعلان

اقوال وحكم ساندرا سراج

اقوال وحكم ساندرا سراج

"علاقتهما مُعقدة لم يفهمها أحد أبداً و لكنها جيدة و قوية بالقدر الذي يكفيهما لمواجهة كُل شئ سويا"

“ربما ليست كل النهايات سعيدة و لكنها حتمًا ستصل للسعادة يومًاً ما”

"كُل صباح هو حرب بالنسبة لي , كُل صباح اعاني لأستطيع الخروج من الفراش و مواجهة العالم بكل ذلك الثقل الذي بداخلي"

“كيف يتقبل العقل البشري تحويل الشخص من يكون لكان بهذه السهولة لمجرد اختفائه أو موته..غريب أمر هذا الموت،يأتي لشخص كان يتنفس و يضحك مع أهله منذ لحظات و عندما يأخذ روحه يشعر أهله بأنه "أمانة"..يتحول اسمع لجثة و كأنه ليس هو..يتم غسله و دفنه..دفنه في التراب كأنه لم يكن أبدًا و يتحول لغويًا،يكون"كان"..فقط كان،ماضٍ و أنتهي و لن يعود أبدًا.”

“ربما ليست كل النهايت سعيدة و لكنها حتمًا ستصل للسعادة يومًاً ما”

"أنا وحيدة , وحيدة جداً و أحب وحدتي .. أنا أستمتع بصُحبتي"

"سأنام قليلاً , ربما يمر الوقت .. رُبما يمر كُل شئ أيضاً"

"لم أجرؤ أن أسأله عن أي شئ , كُنت اخاف من الإجابات .. كُنت اخاف أن ينتهي ما بيننا بإجابة"

"كان مُعظم كلامنا صامتاً و أحببت ذلك .. أحببته كثيراً , كم هو رائع أن تجد من تصمت معه و يكون صمتاً ذا مغزي"

"أنتِ جميلة , و لكنك حزينة .. حزينة للغاية , يوم رأيتك شعرت بمأساة تقترب"

"تنظر لي , تبدو مُرهقة أو حزينة لا أعلم ربما الأثنين و لكنها لا تبدو بخير أبداً .. تبدو و كإنها تعاني و لكنها جميلة , جميلة جداً .. الجميلة البائسة"

 "كانت تضحك، ضحكتها كانت تُعيد شتات قلبي، كانت ترمم كل شرخ، كل ألم ووجع.. كانت ضحكتها دواءً وشفاءً لروحي"

"كم هو من مريب أن تستيقظ يومًا وتكتشف أنك لا تعلم شيئًا عن شخصٍ كنت تظن أنك تعلم عنه كل شيء..لا تدعي أنك تعرف أي شخص لأنك ستدهش من مقدارجهلك به"

مقالات ذات صلة

تعليقات