المناظير الفلكية: تأول بالسفر، والمرض، وبالاطمئنان على غائب بعد خوف.
ومن رأى أنه ينظر في تلك المناظير ورأي كوكبا معينا فيأول في ذلك الكوكب بحسب الكتب القديمة،
فإن رأى الكواكب والنجوم فربما سافر برا أو بحرا، وإن كان له غائب عاد،
فإن كان الرائي عالما ذاع صيته وعلا تجمه وسمت كلمته، وصارت له منزلة عند الناس وعند السلطان،
فإن لم يكن الرائي عالما نبغ له ابن يصير عالما بالوصف الذي أسلفت ذكره من قبل.
تعليقات
إرسال تعليق