الأبواب الكهربائية: تأول رؤياها بالأبهة والعز وسعة العيش والتحكم في أمور بيته من قريب ومن بعيد، وحسن إدارته له وطاعتهم له وترابط أفراد الأسرة، ما كانت تلك الأبواب تعمل على ما يرام، فإن رأى بها ما يشين تأول بالضد من ذلك تماما أو بقدر ما يرى فيها من خلل.
الأبواب الإلكترونية أو التي تعمل بالإشعاع: تأول رؤياها بحارس كعدمه، وامرأة لا تحفظ غيبة زوجها، وبافتضاح الأسرار.
لاحظ أن: طبيعة هذه الأبواب تفتح لكل من يقترب منها يريد الدخول أو الخروج بلا تمييز ولا تدقيق في سبب الدخول أو الخروج.
فمن رأى أن باب بيته من هذا النوع من الأبواب ولم يكن يعمل في مصلحة بها مثل هذه الأبواب ورأى أن باب بيته يفتح لكل من يقترب منه، دلت رؤياه على فساد خلق زوجته وعدم حفظها لغيبته لقول أحد الناس للنبي: إن امرأتي لا ترد يد لأمس، قال: اطلقها، قال: أخاف أن تتبعها نفسي، قال: إن استمتع بها".
تعليقات
إرسال تعليق