منابع التيار (الفيش أو البرايز): تأول رؤياها على منابع الخير والنفع خصوصا من قبل النساء.
فمن رأى أنه يضع فيشة في مصادر التيار، فإن كان أعزب تزوج، وإن كان لديه أولاد فربما زوج بعضهم،
وإن كان فقيرا وسع الله عليه، وإن كان غنيا زاده الله غنا، هذا إذا وجد من وضع الفيشة في مصدر التيار نتيجة ما أراد إحداثه،
فإن لم يجد ما كان يريده منها لم ينل حاجته من زوجته، كأن لم تنجب مثلا، وربما تزوج إن كان أعزب بامرأة عاقر لا تلد أو زوج أحد بنيه ممن هذه صفتها.
وإن كان الرائي مسافرا عاد بخفي حنين، وإن كان قاصدا لعمل تعطل عمله ولم يتم له قصده.
تعليقات
إرسال تعليق