افلام تونسية ممنوعة من العرض نهائيا
فيلم ريح السد
- شمسي نجار الخشب يعيش في مدينة صفاقس، وفي لحظة الاستعداد للزفاف علقت بذهنه حادثة طرد صديقه من قبل والده والضجة التى أثيرت حول هذا الطرد، وعاش هاشمي متمزقًا يشرد بذهنه في الماضي ويود أن ينأى بنفسه عن موضوع الزواج.
فيلم يا سلطان المدينة
- في وكالة قديمة، يعيش عدد من الأسر في علاقات متشابكة تسيطر عليها طقوس وتقاليد عتيقة، ورملة العذراء الشابة تعيش حبيسة غرفة صغيرة في انتظار عودة خطيبها باب من السجن، فرج شقيق باب المعتوه الذي تؤمن النساء بقدراته السحرية، يقنع رملة بالهرب معه خارج سجنها، لكنهما يعجزان في النهاية عن تجاوز الحدود المرسومة التي فرضت عليهما.
فيلم عرس الذيب
- ذات ليلة في مدينة تونس، يلتقي صطوفة وهو شاب ثائر ومهمش بعاهرة شابة وجذابة. يقوم أصدقاءه باغتصابها ولكنها لا تنتقم من سواه. يقوم صطوفة بالبحث عنها طوال الليل إلا أن الفتاة صعبة المراس.
فيلم نحبك هادي
- تدور أحداث الفيلم حول الشاب هادي المقبل على الزواج والعامل كمندوب مبيعات وقد فقد السيطرة على عالمه حيث أنه ينتمي لعائلة تترأسها الأم التي تفرض سلطتها، بعد رحيل الأب، والتي رتبت له الزواج من عروس. لكن هادي يتمكن فجأة من فرصة للسيطرة على عالمه عندما يلتقي بامرأة أخرى أثناء رحلة عمل.
فيلم الحرير الأحمر
- الفيلم يحكى عن امرأة في الأربعينيات تذهب للبحث عن ابنتها في ملهى ليلي، حيث تتعرف إلى راقصة تصبح صديقتها وتعلمها الرقص. هي قصة التحول من الشعور بالخوف والملل واليأس إلى النضوح والتحرّر.
فيلم الكتبية
- يعمل جميل في مكتبة يملكها طارق بعد سنوات قضاها في فرنسا، وتنشا علاقة إعجاب بينه وبين عيشة، الأرملة التي تكبره بخمسة عشر عامًا، ووالدة طارق الذي يعانى من تمرد وتطلق زوجته الشابة ليلى، التي تتمتع بصوت جميل ومولعة بأغاني اسمهان، وتنتهز فرصة ووعد بمستقبل طيب فتهجر زوجها، الأمر الذي يجبر الأم عيشة على العودة للإقامة مع ابنها متخلية عن حلم الإقامة بالمدينة، فيحدث تقارب بينها وبين جميل، ينتهى بسفرة مرة أخرى
فيلم بورتو فارينا
- يتناول الفيلم قضية التبني بشكل عام وذلك من خلال قصة بطلها "علي" المتزوج بإمرأة فرنسية. وبحكم عدم إنجابهما يرفض الزوج مسألة التبني مخيرا الزواج بابنة عمه "سارة". فيعود إلى تونس للزواج بها لكنها ترفضه ويحمل الفيلم في نهايته عديد المفاجآت التي طرأت على الأحداث مثل اكتشاف علي أنه ابن "منية" نتيجة علاقة غير شرعية وليس ابن "فرج" و"عيشة" الذي قام بتبنيه وأخفى الحقيقة عنه طيلة تلك السنوات.
فيلم عارضة الازياء
- منير صحافي لبناني يعد تحقيق صحافي حول وضع المرأة التونسية. يقابل صديقه القديم رؤوف الذي يعرفه على العديد من الفتيات والسيدات من أجل أن يعرف أكثر المجتمع التونسي، يحضر أحد عروض الأزياء في دار شكيبة للأزياء، وهناك يتعرف على سعاد عارضة الأزياء، وتحاول ليلى زوجة صديقه مساعدته أن يرتبط بسعاد.
فيلم دار الناس
- في أجواء ثورة الخبز في تونس منتصف الثمانينيات، يحال والد الشاب (هادي) الطالب في السنة النهائية إلى المعاش، ويطلب منه سيده حراسة الفيلا التي يقيم فيها لسفره، تنتقل أسرة (هادي) للإقامة في بيت صغير بجوار الفيلا الموجودة في الحي الفاخر، على الرغم من معارضة (هادي) للانتقال للفيلا، إلا أنه يقيم فيها الحفلات، ويقع في حب فتاة غنية من الحي نفسه، لكن يعود شقيقه الأكبر من الخارج ليغير وجهة نظره عن المجتمع.
فيلم اغنية العروس
- تعيشُ ميريام (لعبت دورها ليزي بروشير) ونور (لعبت دورها أوليمب بورفال) الفتاتان التونسيتان الصغيرتان في نفس المبنى السكني الفقير في تونس العاصمة في أوائل الأربعينيات. يُسمح لمريام اليهودية بالذهاب إلى المدرسة ومنحها امتيازات معيّنة بينما تَمنع السلطات الاستعمارية الفرنسية نور وهي تونسية الأصل من التعليم. في السادسة عشرة من عمرها، تُخطَب نور لأحد أبناء عمومتها الذي يُدعى خالد لكنّ الزواج يتأجل حتى يتمكَّن خالد من العثور على عملٍ ما.
فيلم نادية و سارة
- نادية وصلت سن اليأس وأصبحت تغير من جسم وجمال ابنتها سارةـ ويعود هذا الإحساس نتيجة غياب زوجها الهادي المستمر وإهماله لها، وأصبحت تنتقم من نفسها بصفة عشوائية وغير مبالية لأحد وقد ازداد وزنها نتيجة الأكل المفرط وصارت تتغيب كثيرًا عن التدريس من إحساسها بالغيرة من كل التلميذات بالمعهد.
تعليقات
إرسال تعليق