اجمل قصص 18+ للكبار فقط
قصه حقيقيه ترويها بطلتها
- قصتي بدأت منذا ليلة زفافي👰 فقد كان حفل زفاف مشترك بين زوجي وأخيه👬 وهذه المرة الاولى التي أرى فيها زوجة أخيه فقد كانت ذات جمال متواضع حنطية البشره ملامحها جدا بسيطه🙎 أما أنا فقد كنت على عكس ذالك أنثى بماتعني الكلمه فتاة تملك كل مقومات الجاذبيه ولديها من الجمال مايكفي ليفتت الحجر كنت ذات بشرة بيضاء ناصعه وملامح طفووليه وشعر أسود مسترسل وعينان كحيلتان 💃 بعد الزواج كنت أرى اخ زوجي يدلل زوجته كثيرا كان مغرما بها حد الجنون رغم تواضع جمالها وبساطتها💑 أما أنا فقد كان زوجي منشغلا كثيرا ولم يعر جمالي الفاتن أهتمام من هنا أشتعلت نيران الحقد بقلبي وبدأت أعمل كل مافي وسعي لاهدم علاقة قاسم(أخ زوجي ) بزووجته أول ماقمت به هو أغراءه فقد كنت اتعمد كثير رفع عبائتي عند مروره بجانبي ليرى ساقي الناصعتين البياض كنت أتعمد أن أبرز مفاتني عند تواجده كنت أغنج صوتي كثيرا بوجووده أتأخر بوضع الشيلة على رأسي عندما أسمع صوت حنحنته كانت تصرفاتي معه ملفتت للأنظار رغم أنه فهم تصرفاتي ألا أنه لم يدر بالا لي وكان كل يوم يزداد اهتمامه ودلاله لزوجته ولم يخفى على زوجته صنيعي لاكنها أكتفت بوقوف المتفرج رغم أستياءها الا أنها فضلت الصمت تماديت كثيرا بتصرفاتي امامه فقد كنت أخرج من شقتي التي كانت بجوار شقته بثوب شفاف أو ملابس عاريه وقصيره عندما اسمع صوته خارجا من شقته رغم أنه يكثر الحنحنه ويرفع صوته بها الا أنني أتجاهل ذالك وعندما يراني أتصنع الارتباك بعد خمس شهور من زواجي حملت بتوأمي فزددت غرورا على زوجة قاسم التي لم تحمل بعد فقد كنت ألمح لها كثيرا وأتفاخر عند تواجدها بهذا ولم أراعي أنكسارها رزقت بتوأمين أسميتهم يامن ويقين وبعد سنتين من ذالك أنجبت زوجة قاسم ولد أسمته محمد كل محاولاتي لهدم علاقة هذان الزوجين باءت بالفشل في يوم من الايام كنت جالسه اشاهد التلفاز جاءت زوجة قاسم وجلست بجانبي فقد كنت أكرهها رغم طيبتها وحنانها وضعت يدي على أنفي وفمي وقلت لها بلهتجي العاميه وش ذا وشاهالريحه حتى البهايم ريحتها أحسن منك ماعندك ذووق حتى في ريحة عطرك لا أنكر أناقتها وذوقها الباهر في أختيار ملابسها وعطوراتها لكن غيرتي منها جعلتني انتقدها وفي يوم من الايام أتى لي والدي ليصعقني بهذا الخبر قائلا حبيبتي لاتنزعجي الشرع حلل اربع وزوجك متزوج له سنه ونصف من فتاة مغربيه وكانت هذه الصفعه الاولى بل كاانت صدمه بالنسبة لي كان زوجي بيتوتيا جدا كنت على ثقة عمياء أنه لن يرتبط بغيري فقد كان لايحسن التصرف وكان يعتمد علي في امورا كثيره ولكن عندما واجهته بالحقيقة أعترف بذالك ومع الايام تخلى عني زوجي وأصبح مهوسا بزوجته الثانيه اصبحت زوجته فقط على ورق وأما الصفعه الثانيه عندما قررت الذهاب لزيارة أختي جلسنا أنا وهي بالمطبخ فقد كانت مشغوله وكان جدر الماء الساخن عالنار أردت مساعدتها لاكني لم أعي الا على صوت الطبيب حينما قال سلامتك فقد انسكب الماء الساخن على جميع جسدي ووجهي عندما كنت أمسح الارضيه بجانب البوتقاز نعم تشوهت جميع معالمي بشرتي ملامحي أصبحت أشبه بالمومياء أردت أن أصفعها لكن الزمن صفعني مرتين جلب زوجي زوجته المغربيه لتعيش معي وتاخذ مكاني وغرفة نومي تألمت كثيرا عندما رأي زوجته المغربيه بملابسها القصيره وشبه عاريه وهي تفنن بأغراءه امامي أما أنا لاأستطيع ذالك ساقيا الجميلتان أصبحتا أعواد محترقه علمت مدى الالم الذي سببته لزوجة قاسم فقد كان الزمن كفيلا باسترداد حقها فقدت كل شي تمنيت أن أفقدها اياه لكنها أنتصرت دون أن تفعل شيئ لي دون أن تمس دينها او شرفها بشيئ
الصياد العاشق والفتاة الجميلة
- يحكي أن منذ زمن بعيد كان هناك صياد طيب وشجاع كان معتاداً أن يخرج بشكل يومي إلي الغاية لممارسة الصيد، وفي يوم خرج مبكراً كعادته و سار كثيراً في الغابة وعندما بدأ أن يقوم بتوجيه بندقيته رأي فتاة جميلة جداً اعجب بها من أول نظرة وشعر بداخله بشعور غريب لم يستطع تفسيرة، تعجب كثيراًمن نفسه فهو لا يعرفها ولم يراها من قبل ولكنه شعر بارتياح كبير نحوهاورغبة شديدة في التقرب منها والحديث معها، ولكنه لم يستطع ان يقوم بذلك لشدة خجله، يومها عاد إلي منزله وظلت هذة الفتاة تراوده في أحلامه طوال الليل .وفي صباح اليوم التالي خرج الصياد إلي الغابة فرآها من جديد في نفس المكان وبدأ كل يوم يراها دائماً حتي تعود عليها وهي تعودت أيضاً علي رؤيته وكانوا يتبادلون الابتسامات من بعيد دونأن يجرؤ أحد أن يقترب من الآخر او يتعرف عليه، وفي يوم قرر الصياد أن يبوح لها عن إعجابه بها ، فخرج إلي المكان الذي اعتاد أن يراها فيه ولكنها لم تكن هناك !انتظرها الصياد هناك وأخذ يتردد علي نفس المكان لعدة أيام ولكنها لم تأت أبداً ولم يراهاً، بدأ البحث عنها وأخذ يسأل عنها كل من يسكن الغابة لكن دون جدوي، وكان هذا الصياد يجيد الرسم فقام برسم صورة لها وقام بنشرها في جميع أنحاء البلده مع رقم هاتفه الشخصي، فقد أصابه القلق الشديد عليهاوأراد الوصول اليها والاطمئنان عليها، وبعد مرور عدة أيام جاءه إتصال من الفتاة.عندما عرف الصياد أن الفتاة هي التي تكلمه غمره الفرح والشوق الشديد، وكانأول شئ قالته الفتاه علي الهاتف : لماذا تبح عني؟ فلم يتمالك الصياد العاشق نفسه وأخبرها علي الفور بمشاعره نحوها، انغمرت الفتاة بالدموعوأخبرته هي أيضاً عن اعجابها به ووقعت هي الاخري في حبه دون ان تتعرف عليه .مرت الأيام وكانا يتحدثان دائماً علي الهاتف دون أن يلتقيا، حتي طلب منها الصياد أن يتقابلا في نفس المكان فيالغابة الذي رآها فيه لأول مرة، وافقت الفتاة وحضر الصياد مبكراً إلي المكان لتحضيره وقد جهز خاتم زفاف رقيق ليتقدم لخطبتها، جاءت الفتاة وفرحت كثيراً بشكل المكان وعندما أخرج لها الصياد الخاتم بدأت الفتاه بالبكاء، فأصابه القلق وسألها ما خطبك ؟ فأخبرته الفتاة أن والدها سيقوم بتزويجها من رجل غني وأنها لا تحبه ولا تريد الزواج منها ولكنها لا تستطع أن تعصي والدها .ذهب الصياد علي الفور إلي والدها وطلب يدها ولكن والدها لم يقبله قال لها والدها إن كنت تريد حقاً أن تتزوج من ابنتي عليك أن تقوم بجمع ضعف أموال الرجل الأول خلال أسبوع واحد فقط، إحتار الصياد كثيراً في أمره وكان لا يدري ماذا يفعل . توجه إلي بائع عقارات وباع منزله وأرضه، وخرج يبحث عن عمل، وبدأ يعمل ليل نهار في أكثر من عمل، ولكن في نهاية الاسبوع لم يستطع الصياد أن يجمع إلا مبلغ قليل من المال . ذهب إلي منزل الفتاة فوجد حفلة خطوبة ووجد حبيبته ترتدي فستان جميل ولكن لم يجد الخطيب بجانبها، وقف الصياد مندهشاً ولكن فجأة خرج الباب مبتسماً له وقال : أنت الذي تستحق ابنتي حقاً، فلا أحد سواك سيهتم بها ويبيع كل ما يملك من أجل أن يحصل عليها، وتزوج الصياد بالفتاة وعاشا حياة مليئة بالفرح والسعادة .
قصة الزوج المسافر
- كان هناك زوجاً مسافراً إلي أحد الدول الأوروبية لعدة أشهر للعمل وجاء موعد رجوعه من السفر فقررت زوجته إقامة ليلة رومانسية جميلة للغاية، وجعلها مفاجأة رقيقة للزوج بمناسبة رجوعه من السفر، فأسرعت الزوجة إلي غرفة منفصلة من المنزل وقام بتجهيزها بشكل تام باجمل الاشكال والهدايا الرومانسية وزينتها بالكامل وارتدت أجمل وأحلي الثياب التي تظهر جمالها وانتظر بهذة الغرفه رجوع زوجها، اقترب وقت وصوله وظلت الزوجة متحمسة جالسة في انتظاره علي أحر من الجمر، مضي الكثير من الوقت ساعه وساعتين وثلاث ساعات وبدأت الزوجة تشعر بالقلق الشديد والخوف علي زوجها، فخرجت من الغرفة لتعود للمنزل وتتصل بزوجها، فإذا به ينتظرها في المنزل وهو في قمة غضبه وبمجرد أن رآها صفعها صفعة قوية جداً وهو يصرخ بها قائلاً : يا خائنة، كيف تخونيني مع عشيقك في غرفتك، وأين هو أين خبئتيه ؟! وطلقها زوجها من شدة غضبه دون أن يستمع إليها فقد ظن انها تخونه وتنتظر عشيقها في الغرفة المنفصلة عن المنزل .. انتهت الليلة الرومانسية الرائعة بالطلاق ويافرحة ما تمت .
زوجتي ممتعه لغايه (للكبار فقط ) فوق 18 بليززز
- أنهيت عملي .. فى نفس الميعاد من كل يوم .. انتظرت حتى انتهت" هي" من إنهاء عملها . تقابلت أعيننا وفهمنا أن ننتظر بعض فى نفس المكان وبالفعل وجدتها فى نفس المكان منتظرة . لاأحد يعلم بقصة حبنا إلا أنا وهى فقط .. فالموقف حرج فهي متزوجة وأنا متزوج ولكن وجدنا معا ما لم نجده في أزواجنا . هي تعانى من قسوة زوجها ومعاملته الجافة .. وأنا أعاني من سلبية زوجتي وعدم إحساسها بى وانشغالها الدائم بالأولاد .. حتى أنى كنت أتمنى أن أعود طفلا حتى تعاملني مثلهم . تقابلنا في نفس المكان ثم ذهبنا إلى حديقة في مكان هادئ وليس منعزل .. جلسنا ولكن هذه المرة لم يكن الكلام مثل سابق الكلمات ولم تكن النظرات كما عاهدتنا النظرات . فنحن في طريق نهايته غامضة وأنا أكره الغموض .. هي تعرف أنها لن تترك زوجها لأنها حامل منه . وأنا أعرف أنني لن أترك زوجتي لآني منجب منها طفلان ولكن …. ما النهايــــة؟ فاجأتني بالسؤال الذي أخرجني من حالة اللاوعي التي كنت فيها نظرت ليها عاجزا عن الإجابة وأن أعرف أن النساء تكره الرجل العاجز .. يجب أن نضع حدا لمقابلاتنا !!!!!!!!!! نظرت إليها في ذهول .. وأنا أعلم أن النساء تمللن الرجل المذهول. تركتني ومضت … لم أكن أعرف ماذا أفعل .. أو ما الذي يجب فعله في هذا الموقف ولم أجد نفسي إلا أمام منزلي . دخلت متوقعا أن أجد المنظر الطبيعي الذي اعتدت أن أراه كل يوم .. شجار بين الأولاد .. ثم شئ يشبه النساء يخرج من المطبخ ورائحة الطعام تفوح من كل ركن من أركانها التي لاأعلم متى آخر مرة سكنت فى أحدها و….. ولكنى لم أجد شئ من هذا .. وجدت المنزل هادئ تماما كمكان لم يسكنه أطفال من قبل .. وجدت أنواره خافتة .. وشممت رائحة عطرة جذابة تملأ المكان .. هرولت إلى خارج المنزل كي أتأكد أنه منزلي …..بالفعل انه هو. ثم دلفت إلى المنزل ثانية وأوصدت الباب .. ووجدتها أمامي .. نعم وجدتها لم أكن أعلم من قبل أنني متزوج من ملكة جمال .. إنها هي وزوجتي متزوجها من خمس سنوات ولم أكتشف جمالها مثل اليوم . سألتها متلعثما عن الأولاد ..أجابت عند أختها وسيمكثون أسبوعا. خطر فى بالى إنني سأقضي أسبوع عسل من جديد ولكنى طردت الفكرة من رأسي حتى لا أصاب بصدمة الواقع. سألتها عن الطعام .. أجابت : مجهز منذ نصف ساعة كل ما تشتهيه .. والحلو جاهز بعد الطعام سألتها أين كنت من زمان؟؟؟؟؟؟؟؟ .. قالت .. لا لم تقل بل اقتربت .. وهمست في إذني :- كنت بجانبك دائما ولكنك لم تكن تراني ولكن اليوم قررت أن أفتح عينيك على ما لم تره من سنوات . وجذبتني من يدي وآخذتني إلى المائدة وأخذت تضع الطعام في فمي كالطفل الصغير . ما أجمل الإحساس بأن تعاملك زوجتك كطفلها فهي في هذه الحالة تحبك حبا بلا حدود بلا مقابل عكس أن تحبك كزوجها فالحب هنا مختلف فهي في هذه الحالة تريد المقابل منك حبا أكثر . لأول مرة من سنوات أشعر برغبة عارمة في تناول الطعام بل في تناول أي شئ تقدمه لى هذه الحورية , وأخذت آكل من يدها كمن لم يأكل من قبل آه ياسيدتى لو تعلمين كم أنا طفل صغير وكنت احتاج الى هذا منذ زمن طويل .. مازلت أسأل وأتساءل أين كنت من زمن طويل ؟؟؟؟؟؟؟؟ لم أشعر بالوقت ولا بالطعام بل أخذت أتلذذ بإحساس الطفولة الجميل . وما إن انتهيت من تناول الطعام حتى وجدتها تسرع وتحضر إناء به ماء وأخذت تغسل يدي وفمي . يا لهذا الشعور السي سيدي العظيم .. كم أنتي عظيمة يازوجتى !!!!!! أشعر الآن برغبة عارمة فى الموت حبا بين ذراعيها , لا أستطيع أن أصف لكم كيف كانت ليلتنا لم أشعر بكوني رجل مثل اليوم . واستيقظت صباحا وذهبت الى عملي بعد أن ودعتني زوجتي وداعا حار , وكنت طوال الطريق أتذكر ما دار بيننا بالأمس , كل شئ يدعوني إلى الى طلب أجازه لمدة أسبوع لقضائها مع تلك المخلوقة الرائعة .. مع زوجتي . وصلت مكتبي وتذكرت" هي "..يااااااااااااااااااه .. كم كانت غائبة عنى بالأمس لم أتذكرها ثانية واحدة .. لم تخطر على بالى .. ولكن يجب أن أنهى علاقتنا .. يجب أن نضع النهاية .. يجب أن أدخل إليها وأخبرها بأن النهاية قد حانت وأن كل شئ انتهى .. ويجب , لكن لم تكن " هي "جالسة على مكتبها كالمعتاد .. ماذا حدث ؟؟؟؟؟ لم أهتم .. ودخلت إلى المدير وقدمت له طلبا لأجازة لمدة أسبوع .. استغرب المدير فأنا الموظف الوحيد الذي لم يتقدم بطلب إجازة منذ سنوات ولكنه وافق. عدت الى المنزل واثار ليلة الأمس تسير بجانبي وأحلام الإجازة تتطاير من حولي ولكن لم أجد زوجتي .. لاأثر لها .. رن جرس الهاتف .. كانت" هي" قالت بصوت يخنقه البكاء .. لقد حضرت سيدة اليوم الى المنزل وقالت أنها زوجتك وأخبرت زوجي عن كل ماكان يدور بيننا من سنوات .. لقد تسببت فى فضيحة وقام زوجي بطردي من المنزل بملابس البيت وطلقني أمام الجيران . أغلقت سماعة الهاتف مذعورا والذعر آخر شئ أحسست به حيث وجدت ورقة على الفراش فيها ( عذرا يا سيدي .. انتهت المسرحية بالأمس .. انتظر ورقة الطلاق) ..
ولكم حبايبي انا ساره وده فونى 01060236727 للناس الرايقه وعاوزه دلع بجد كلمونى
ردحذفكام سنه يا ساره
حذفغور يا عم
حذفاللى عايزه مساج برايفت تبعتلى
ردحذفخبير مساج من 6اكتوبر للصداقه بسيده ارمله او متزوجه او مطلقه فى سريه المكان متوفر وأمن او حسب الرغبه جلسات مجانيه للتعارف 01155208359
ردحذفانا تعبانه نفسي بس يكون سر 0111 880 4739
ردحذفمرحبا بكى يوجد صدر حنون
حذفهاي
ردحذفهاي
حذفهاي
حذفاريد علاقة جدية وانسان مثقف وخاف الله
ردحذفتحبي نتكلم وين
حذفحابة نحكي وين
حذفعندما تخافين انت الله سوف تجدي من يخاف الله
حذف0900446870
ردحذفانا بدى اتجوز
ردحذفللتعارف الجاد و الصداقه خبير مساج من اكتوبر لعلاقه جاده المكان موجود وامان جلسات مجانيه للتعارف بارمله او متزوجه او مطلقه 01155208359 كابتن عادل
ردحذفهاي
ردحذفهاي
حذف+966548408589 واتساب تعارف وصداقة احمد ....
ردحذفالو ردي
ردحذف٠٩١٩٣٢٦٢٧٣
ردحذفممكن اتعرف ببنت حلوة ومحرومه تجي خاص وتساب 712359302
ردحذف775183331
ردحذف777604529
ردحذف00249969280496
ردحذفخش اريحك
009647735115398
ردحذف,واتساب شب رومنسي
خص جننس
ردحذفممكن بنت رومنسيه وجاده لصداقه
ردحذفبنت او ولد
ردحذفممكن
ردحذف