اعلان

انقطاع الرجاء والأمل من رحمة الله واستبعاد فرج الله وعطائه هو

انقطاع الرجاء والأمل من رحمة الله واستبعاد فرج الله وعطائه هو

الاجابة هى :

القنوط

قال تعالى: وَلَا تَيْئَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ {يوسف: 87} وقال: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ {الزمر: 53}

فالقنوط من رحمة الله هو اليأس منها وشعور المرء أنه لا يغفر له أبدا، وأنه صائر لا محالة إلى غضب الله وعذابه، لا تنفعه توبة ولا تقربه طاعة ونحو ذلك من الوساوس.


مقالات ذات صلة

تعليقات