كتابات عن يوم المعلم
كل عبارات الشكر والامتنان لا يمكن أن تعبر عن مدى تقديرنا واحترامنا لك يا معلمي، رزقك الله بالصحة والعافية.
إنّ بناء العقول أصعب من بناء البيوت وقد كنت يا معلمي خير بناء لها، فقد بنيت عقولاً كثيرة وشيدتها بمعالم الصدق والأمانة، وصقلت شخصيتنا بالعلم الصحيح وأعطيتنا مفاتيح الثقة.
للنجاح أناس يقدرونه، وللإبداع أناس يحصدونه، لذا نقدّر جهودك المضنية يا معلمي، فأنت أهل للشكر والتقدير والثناء.
أشكرك يا معلمي الفاضل، فدورك العظيم في بناء المجتمع لا يمكن لأحد أن ينكره مهما كان.
إلى من أعطوا وأجزلوا بعطائهم.. إلى من ضحوا بوقتهم وجهدهم إليكم يا من يقف التكريم حائرا عاجزا عن تكريمكم إليكم يا من لو أتينا بالتقدير كلمه، ما وفي ببعض قدركم لا تحمل قواميسنا كلمة شكر أو عبارة امتنان تعبر عما في القلوب.
كلمة حب وتقدير للمعلم “الاسم” مدير مدرسة “اسم المدرسة” أرفع لك وسام الأخلاق والصفات الحميدة لقد فرضت نفسك وشخصيتك واحترامك على الجميع معلمي الفاضل لو قدمنا لك كل كلمات الشكر بالعالم لن توفي لك حقك.
معلمي ووالدي ودكتوري الفاضل “الاسم” شكرا لعظيم كرمك يالغالي، والله يبارك فيك ويسعدك وخالص الود والحب لشخصكم الكريم.
عبارات الشكر والثناء لن تستطيع أن تصف ما قمتن به معلماتي الفُضليات.
أزفّ إليكن من التقدير أجمله، ومن الشكر أحسنه؛ لما بذلتنّ من جهد عظيمٍ ترقى به مجتمعاتكنّ.
كل عبارات الشكر وعطر الورود نقدمها لكِ يا معلمتنا الجليلة يا صاحبة الفضل في تقدم المجتمع والأمة.
أجمل ما فيكنّ معلّماتي، هو أنكنّ تزرعْن في نفوس طلّابكنّ حبّ العلم لأجل العلم، لا لأجل مناصب زائلة.
أنتُنّ أعطيتُن للحياة قيمة، وجعلتُنّ التميّز لنا وسيلة؛ للارتقاء إلى أعلى الدّرجات.
معلّماتي النجيبات، مهما قلت من كلماتٍ؛ فلن أوفيكُنّ حقكُنّ، فأنتنّ أصحاب فضل وجود لا نستطيع أن نجازكُنّ عليه.
أنتُنّ زرعتُن فينا حبّ من حوْلنا، والعمل من أجل مجتمعنا، لا من أجل مصلحة شخصية.
أنتنّ أصحاب الفضل بعد الله -عز وجلّ- في ما نحن فيه الآن، ولولاكُنّ ما وصلنا لما نحن فيه الآن.
النّجاح لا ينبع إلا إذا تكاملت فيه كل أطرافه، وأنتنّ كل أطرافه.
جزاكنّ الله خير الجزاء على ما قُمْتنّ به معنا في جميع مراحلنا الدّراسيّة.
معلمتي التي ترفع وسام الأخلاق الحسنة والصفات الحميدة على صدرها.. حفظك الله.
معلمتي الغالية.. حمل لك أصدق المشاعر والأحاسيس الرائعة بداخلي.
معلمتي ستظلين دائماً معلمتي التي أحبها ولن أنسى ما فعلته من أجلي.
إلى المعلمة التي أتمنى أن لا أقلل من حقها فإن أطلت في الحديث عنها فلن أوفيها حقها الكبير علينا.
إلى معلمتي ذات القلب الأبيض المليء بالود.. وذلك يبين بالتصرفات والنصائح والتوجيهات الصائبة.
معلمتي.. اعذريني ان خانني التعبير.. فاعلمي أنني لم اكتب لاحد بهذه المشاعر الصادقة النابعة من القلب.
أنا الآن أفتخر بأنك درستني يوماً ما.. أنا الآن سأخرج من مدرستي وأنا مرفوعة الرأس بأنك أنت من علمتني.
إلى من أكدت لنا أن المعلمة ليست لإعطاء الدرس فقط بل لتربية جيل مشرّف وذلك لإقتداءً بتصرفاتها المشرّفة.
إليك أيها القدوة، أيها المقاتل في ميدان التربية، أيها الرائد، يا من تنشئ أنفساً وعقولاً.
أعلمت أشرف أو أجلّ من الذي يبني وينشئ أنفساً وعقولاً.
يا من تحرق نفسك، كالشمعة في مهب الريح، لتنير طريق الآخرين بالعلم والمعرفة، والأخلاق قبل وبعد كل شيء.
أنت أول من علمني أخط حرفاً، وكان حرفك يا معلمي، أولى خطواتي الثابتة نحو ميادين المعرفة وبحور التنور والعلم.
معلمي الفاضل للنجاحات أناس يقدرون معناها، وللإبداع أناس يحصدونه، لذا نقدر جهودك المضنية، فأنت أهل للشكر والتقدير، فوجب علينا تقديرك، فلك منا كل الثناء والتقدير.
من ربوع زهرائنا الغالية، نرسل أشعة من النور، لتخترق جدار التميز والإبداع، أشعة لامعة، نرسلها لصاحب التميز والعطاء، للفاضل معلمنا، لك منا كل معاني الحب والتقدير، والذي يساوي حجم عطائك اللامحدود.
جميل أن يضع الإنسان هدفاً في حياته، والأجمل أن يثمر هذا الهدف طموحاً يساوي طموحك، لذا تستحق منا كل عبارات الشكر، بعدد ألوان الزهر، وقطرات المطر .
إلى من أعطى وأجزل بعطائه، إلى من سقا وروّا مدرستنا علماً وثقافة، إلى من ضحى بوقته وجهده، ونال ثمار تعبه، لك أستاذنا الغالي كل الشكر والتقدير على جهودك القيمة، وكل عام وأنت بخير.
منك تعلمنا أن للنجاح قيمة ومعنى، ومنك تعلمنا كيف يكون التفاني والإخلاص في العمل، ومعك آمنا أنّ لا مستحيل في سبيل الإبداع والرقي لذا فرض علينا تكريمك بأكاليل الزهور الجورية.
ما أجمل العيش بين أناس احتضنوا العلم، وعشقوا الحياة، وتغلبوا على مصاعب العلم، لك معلمتنا الغالية، كل تقديرنا على جهودك المضنية.
الغالية المعلمة شموع كثيرة تحترق لتنير دروب الآخرين عطاء وآمالاً، وتضحيات شتى تنثر، من أجل الوصول للأسمى، ومعك حققنا كل معاني الجمال في الزهراء الغالية.
تعليقات
إرسال تعليق