اعلان

دعاء المظلوم المقهور اهل البيت

 دعاء المظلوم المقهور اهل البيت


وردت في السنة النبوية بعض الأدعية التي يُقال إنها مستجابة للدعاء، ومن هذه الأدعية:


دعاء المظلوم: وهو أن يقول المسلم "اللهم إني مظلوم مظلوم مظلوم، وأنت أرحم الراحمين، وأنت أولى من انتصر للمظلوم على ظالمه، اللهم انصرني على من ظلمني، وارفع عني الظلم، واكشف عني الغمة، وانصرني على من ظلمني، يا ذا الجلال والإكرام".


دعاء الصبر على الظلم: وهو أن يقول المسلم "اللهم إني أصبر على ما نزل بي منك، واحتسب عندك صبرى، واجعلني من الصابرين".


دعاء المظلوم على الظالم: وهو أن يقول المسلم "اللهم إني أسألك أن تجعل ظلمه عليه، وأن تجعل غضبي عليه، وأن تجعل غضبه عليه، وأن تجعل غضبي عليه، وأن تجعله عاجلا، يا ذا الجلال والإكرام".


وهناك أدعية أخرى يمكن الدعاء بها للمظلوم المقهور، ومنها:


**اللهم إني أسألك أن تنصر المظلوم، وترد عليه حقه، وترد كيده إلى نحره، وتجعل له من فوقه ومن تحته ومن أمامه ومن خلفه سدا من نار، اللهم خذ حقه ممن ظلمه، اللهم خذ حقه ممن ظلمه، اللهم خذ حقه ممن ظلمه".


**اللهم إني أسألك أن تجعل قلبه قاسيًا، وجسده صلبًا، ولا تجعل له في قلبه رقة، ولا في جسده قوة، اللهم احبس ماله، وأحبس رزقه، وأحبس ولده، وأحبس ماله، وأحبس رزقه، وأحبس ولده".


**اللهم إني أسألك أن تجعل له في كل خطوة خطوة، وفي كل خطوة خطوة، وفي كل خطوة خطوة، ويلًا وحزنا، وضيقا وخمولا، اللهم اجعل له في كل يوم يومًا، وفي كل شهر شهرًا، وفي كل سنة سنة، نكدا وتعبًا".


وهذه الأدعية وغيرها من الأدعية التي تُقال للمظلوم المقهور، هي من العبادات التي تقرب المسلم من الله تعالى، وتجعل الله تعالى ينصر المظلوم، ويرد عليه حقه.


وهناك بعض الأمور التي ينبغي مراعاتها عند الدعاء للمظلوم المقهور، ومنها:


الخشوع في الدعاء، والتوجه إلى الله تعالى بقلب خاشع متضرع.

الاستمرار في الدعاء، وعدم اليأس من رحمة الله تعالى.

الدعاء لله تعالى بما يريد، وأن يكون الدعاء خالصا لله تعالى، بعيدا عن الرياء.

وإذا اجتمعت هذه الأمور، فإن الله تعالى ينصر المظلوم، ويرد عليه حقه.


وفيما يلي دعاء للمظلوم المقهور من أهل البيت:


اللهم إني أتوجه إليك بنبيك محمد، وأهل بيته الطاهرين، اللهم إني أسألك بحقهم عليك، أن تنصرني على من ظلمني، وترفع عني الظلم، وتكشف عني الغمة، وانصرني على من ظلمني، يا ذا الجلال والإكرام


ويمكن الدعاء بهذا الدعاء، أو بدعاء آخر، مع الإخلاص والخشوع، والتوجه إلى الله تعالى بقلب خاشع متضرع، فإن الله تعالى ينصر المظلوم، ويرد عليه حقه.

مقالات ذات صلة

تعليقات