اعلان

تسبيحات لقضاء الحوائج المتعسرة

تسبيحات لقضاء الحوائج المتعسرة


وردت في السنة النبوية بعض التسبيحات التي يُقال إنها تُستجاب بها الحوائج المتعسرة، ومن هذه التسبيحات:


تسبيح المنفس: وهو أن يقول المسلم "سبحان المنفس عن كل مديون، سبحان المفرج عن كل محزون، سبحان من جعل خزائنه بين الكاف والنون، سبحان من إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون"، ثم يدعو بما يريد.


تسبيح الفجر: وهو أن يقول المسلم "سبحان الله وبحمده، عدد خلقه، ورضا نفسه، وزنة عرشه، ومداد كلماته"، ثم يدعو بما يريد.


تسبيح العرش: وهو أن يقول المسلم "سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى"، ثم يدعو بما يريد.


تسبيح الختم: وهو أن يقول المسلم "سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، سبحان الله وبحمده، عدد خلقه، ورضا نفسه، وزنة عرشه، ومداد كلماته"، ثم يدعو بما يريد.


وهذه التسبيحات وغيرها من التسبيحات التي تُقال لقضاء الحوائج المتعسرة، هي من العبادات التي تقرب المسلم من الله تعالى، وتجعل الله تعالى يفتح عليه أبواب رحمته، ويقضي له حاجته.


وهناك بعض الأمور التي ينبغي مراعاتها عند التسبيح لقضاء الحوائج المتعسرة، ومنها:


الخشوع في التسبيح، والتوجه إلى الله تعالى بقلب خاشع متضرع.

الاستمرار في التسبيح، وعدم اليأس من رحمة الله تعالى.

الدعاء لله تعالى بما يريد، وأن يكون الدعاء خالصا لله تعالى، بعيدا عن الرياء.

وإذا اجتمعت هذه الأمور، فإن الله تعالى يُستجاب الدعاء، ويقضي الحاجة المتعسرة.

مقالات ذات صلة

تعليقات