اعلان

يا دار مية بالعلياء فالسند

يا دار مية بالعلياء فالسند


أقوت وطال عليها سالف الأمد


ألا يا دار مية بالعلياء فالسند


أقوت وطال عليها سالف الأمد


محل كريم سكنت به مية


فأصبحت كالعروس في خدر معمد


أضحت وقد ولت منية حبيبها


فأمست داره قفراً غير معمر


فأصبحت وحشة لا يأوي إليها


إلا البوم في ظلمات الليل المقمر


كأن مية لم تكن بها ساكنة


ولا زال طيب ريحها في مشامها


ألا يا دار مية بالعلياء فالسند


أقوت وطال عليها سالف الأمد


**هذه القصيدة هي من أشهر المعلقات الجاهلية، وهي من تأليف الشاعر النابغة الذبياني. يخاطب فيها الشاعر داره التي كانت تسكنها محبوبته مية، بعد أن توفيت. يصف الشاعر البيت وكيف أصبح خالياً من مية، وكيف أصبحت قفراً لا يسكنها أحد. ويعبر الشاعر عن حزنه الشديد على فراق مية، وكيف أن رائحتها لا تزال تتردد في المكان.


القصيدة تبدأ بالشاعر وهو يخاطب داره التي كانت تسكنها مية. يصف الشاعر البيت وكيف أصبح خالياً من مية، وكيف أصبحت قفراً لا يسكنها أحد. ويعبر الشاعر عن حزنه الشديد على فراق مية، وكيف أن رائحتها لا تزال تتردد في المكان.


القصيدة تعبر عن حالة الحزن الشديد التي كان عليها الشاعر بعد وفاة مية. يصف الشاعر البيت وكيف أصبح خالياً من مية، وكيف أصبحت قفراً لا يسكنها أحد. ويعبر الشاعر عن حزنه الشديد على فراق مية، وكيف أن رائحتها لا تزال تتردد في المكان.

مقالات ذات صلة

تعليقات